وعنه عفا ربي وأحسن حفظه
وعَنْهُ عَفا رَبِّي وأَحْسَنَ حِفْظَهُعَزِيزٌ علينا حَاجَةٌ لا يَنالُها
عفا الله عنها هل أبيتن ليلة
عفا اللّه عنها هل أبيتَنَّ ليلةًمِنَ الدَّهْرِ لا يَسْرِي إليَّ خيالُها
أتته المنايا حين تم تمامه
أَتَتْهُ المَنايا حِينَ تمَّ تَمامُهُوأَقْصَرَ عنه كُلُّ قِرْنٍ يُطاولُهْوكانَ كليثِ الغابِ يَحْمي عَرِينَهُ
معاذ إلهي كان والله سيدا
مَعاذَ إلهي كانَ واللّهِ سَيِّداًجَواداً عَلى العِلاّتِ جَمّاً نوافِلُهْأَغَرَّ خَفاجياً يَرى البُخْلَ سُبَّةً
بعيد الثرى لا يبلغ القوم
بَعِيدُ الثَّرى لا يَبْلُغُ القَوْمُ قَعْرَهُأَلَدُّ مُلِدٌّ يَغْلِبُ الحقَّ باطِلُهْإذا حَلَّ رَكْبٌ في ذُراهُ وظِلِّهِ
وذي حاجة قلنا له لا تبح بها
وذِي حاجَةٍ قُلْنا لَهُ لا تَبُحْ بهافَلَيْسَ إليها ما حَيِيتَ سَبِيلُلَنا صاحِبٌ لا يَنْبَغي أَنْ نَخُونَهُ
لنعم الفتى يا توب كنت إذا التقت
لَنِعْمَ الفَتى يا تَوْبَ كُنْتَ إذا الْتَقَتْصُدُورُ الأَعالي واسْتَشالَ الأَسافِلُونِعْمَ الفَتى يا توبَ كُنْتَ ولَمْ تَكُنْ
ألا حييا ليلى وقولا لها هلا
ألا حييِّا ليلى وقُولا لها هلافقَدْ ركَبتْ أمراً أغَرَّ مُحَجَّلاوبرذونة بَلَّ البراذينَ ثَفْرُها
أبعد عثمان ترجو الخير أمته
أَبَعْدَ عُثْمانَ تَرْجُو الخَيْرَ أُمَّتُهُوكانَ آمنَ مَنْ يَمْشِي على ساقِخَلِيفَةُ اللّهِ أَعْطاهُمْ وخَوَّلَهُمْ
جزى الله خيرا والجزاء بكفه
جَزَى اللّهُ خَيْراً والجزاءُ بِكفِّهِفتىً من عُقَيلٍ سادَ غَيْرَ مُكَلَّفِفتىً كَانتِ الدُّنْيا تَهُونُ بأَسْرِها