لتبك العذارى من خفاجة نسوة

لِتَبْكِ العذارى مِن خَفاجَةَ نِسوةٌبماءِ شُؤونِ العَبْرةِ المُتَحدِّرِكأنَّ فتى الفتيانِ تَوبَةَ لَمْ يُنِخْ

لما تخايلت الحمول حسبتها

لَمّا تَخايَلَتِ الحُمولُ حَسِبْتَهادُوماً بأَيْلةَ ناعماً مَكْمومايا أَيّها السَّدِمُ المُلَوِّي رَأْسَهُ

أنعت عيرا وهو كله

أَنْعَتُ عَيْراً وهو كلّهُ
حافرُهُ ورأسُه وظِلُّهُ
أنْعَظَ حتّى انْحَلَّ عنه جُلُّهُ

ألا ليت شعري والخطوب كثيرة

أَلا لَيْتَ شِعْرِي والخُطُوبُ كَثِيرَةٌمَتى رَحْلُ قَيْسٍ مَسْتَقِلٌّ فَراجعُبِنَفْسيَ مَنْ لا يَسْتَقِلُّ بِرَحْلِهِ

مهفهف الكشح والسربال منخرق

مُهَفهَفُ الكَشْحِ والسِّربالُ مُنْخَرِقٌعَنْهُ القَمِيصُ لِسَيْرِ اللَّيْلِ مُحْتَقِرُلا يأمَنُ النَّاسُ مَمْساهُ ومُصْبَحَهُ