لو توبة يلقاهمو
لو توبةٌ يَلقاهُمُولبُلُوا بَعيراً فوقَ ناضلْ
ألا يا ليل أخت بني عقيل
ألا يا ليلَ أختَ بني عُقَيلٍأنا الصَّحَميُّ إنْ لَم تَعْرفيني
نأتك بليل دارها ما تزورها
نَأتكَ بليل دارُها ما تزورُهاوشَطَّتْ نَواها واسْتَمَرَّ مَريرُها
لتبك العذارى من خفاجة نسوة
لِتَبْكِ العذارى مِن خَفاجَةَ نِسوةٌبماءِ شُؤونِ العَبْرةِ المُتَحدِّرِكأنَّ فتى الفتيانِ تَوبَةَ لَمْ يُنِخْ
تحوط العشيرة أفعاله
تَحُوطُ العَشِيرَةَ أَفْعالُهُوتَحْمِلُ عَنْهُ الذي آدَها
لما تخايلت الحمول حسبتها
لَمّا تَخايَلَتِ الحُمولُ حَسِبْتَهادُوماً بأَيْلةَ ناعماً مَكْمومايا أَيّها السَّدِمُ المُلَوِّي رَأْسَهُ
أنعت عيرا وهو كله
أَنْعَتُ عَيْراً وهو كلّهُ
حافرُهُ ورأسُه وظِلُّهُ
أنْعَظَ حتّى انْحَلَّ عنه جُلُّهُ
ألا ليت شعري والخطوب كثيرة
أَلا لَيْتَ شِعْرِي والخُطُوبُ كَثِيرَةٌمَتى رَحْلُ قَيْسٍ مَسْتَقِلٌّ فَراجعُبِنَفْسيَ مَنْ لا يَسْتَقِلُّ بِرَحْلِهِ
يرد المياه حضيرة ونفيضة
يَرِدُ المِياهَ حَضِيرةً ونَفِيضَةًوِرْدَ القَطاةِ إذا اسْمَأَلَّ التُّبَّعُ
مهفهف الكشح والسربال منخرق
مُهَفهَفُ الكَشْحِ والسِّربالُ مُنْخَرِقٌعَنْهُ القَمِيصُ لِسَيْرِ اللَّيْلِ مُحْتَقِرُلا يأمَنُ النَّاسُ مَمْساهُ ومُصْبَحَهُ