أحجاج إن الله أعطاك غاية
أَحَجَّاجُ إنَّ اللّهَ أَعْطاك غايَةًيُقَصِّرُ عنها مَن أَرادَ مَداهاأَحَجَّاجُ لا يُفْلَلْ سِلاحُكَ إنّما ال
أنعت أعيارا بأعلى قنه
أَنْعَتُ أعياراً بأعلى قُنَّهْ
أَكَلْنَ حَبَّ قِلْقِلٍ فَهُنَّهْ
لَهُنَّ من حُبِّ السِّفادِ رَنَّهْ
فنعم فتى الدنيا لئن كان فاجرا
فنعم فتى الدنيا لئنْ كانَ فاجراًوفوق الفتى إن كان ليسَ بفاجِرِ
هلا سألت بيومي رحرحان وقد
هلا سألتَ بيومي رحرحان وقدظنَّتْ هوازن أن العزَّ قد زالاتلك المكارم لا قَعْبانِ من لبنٍ
كأنك ليلى بغلة تدمرية
كأنَّك ليلى بغلة تدْمريَّةرأت حصناً فعارضتهنَّ تشْحجوبرذَوْنة بلَّ البراذين ثفْرها
يقول رجال لا يضرك نأيها
يَقُولُ رجالٌ لا يضرُّكَ نَأْيُهابَلى كلُّ ما شَفَّ النفوسَ يضيرُهاأليسَ يَضرُّ العينَ أنْ تُكثِرَ البُكا
أيذهب ريعان الشباب ولم أزر
أَيَذْهَبُ رَيْعانُ الشَّبابِ ولَمْ أَزُرْغرائرَ من همدانَ بيضاً نُحورُها
بعيد الثرى لا يبلغ القوم قعره
بَعيدُ الثَّرى لا يبلغُ القومُ قَعْرَهأَلَدُّ مُلِدٌّ يَغْلِبُ الحقَّ بَاطِلُهُ
نظرت ودوني من عماية منكب
نظرتُ ودُوني من عمايَةَ مَنْكِبٌوبطنُ الرَّكاءِ أيُّ نظرةِ ناظِرِ
تأوبني بعارمة الهموم
تَأوَّبني بعارمَة الهُمومُكما يَعْتادُ ذا الدَّيْنَ الغريمُ