صومعة القهر

فاجأتُكَ بالحبِّ، ولم تلحَقْ
أيقظتُ الدهشةَ فيك
وما حرّكتُ القلب.

ألبنان شعب يموت

على أَيِّ صَدر أَحُطُّ الوسامْ ولبنانُ جُرحٌ بقلبي ينامْ
 
“مَلأْتُمُ قلبيَ قيحًا”… ملأْتُمْ عيوني دمًا وطريقي ظَلامْ

مسدودة طريقي

مازلتُ مولَعةً ، تدري تَوَلُّـعُها
مشدودةً لكَ من شَعري ومن هُدُبي
من دونكَ العيشُ لا عيشٌ ، وكثرتُهُ

عيون المها

لِمَها الرُّصافةِ في الهوى سِفْرُلِعيونِها يتفجَّرُ الشِّعْرُسَهِرَ الضِّياءُ على شواطئها

شاعرة الحب

وحيدة على شواطي الأطلسي
ليس سوى ذكركَ كان مؤنسي
في غرفتي..