بلد يحف به الرياض كأنه
بلدٌ يحُفُّ بهِ الرّياضُ كأنهُوجْهٌ جَميلٌ والرّياضُ عِذارُهُوكأنّما واديهِ معْصَمُ غادَةٍ
يا كوكب الحسن يا معناه يا قمره
يا كوْكَبَ الحُسْنِ يا مَعْناهُ يا قَمَرَهْيا روْضَةَ المُتناهي الرّيْعِ يا ثَمَرَهْأمَرْتَني بسُلوٍّ عنْكَ مُمْتَنِعٍ
أنكرته لما أطل عارضه
أنْكَرتُهُ لمّا أطَلَّ عارِضُهُفقالَ لي حينَ رابَهُ نظَريألمْ تقُلْ لي بأنّني قمَرٌ
رأيت بكفك اعتبارا
رأيتُ بكفِّكَ اعْتِبارابأساً ونَدىً ما إنْ يُبارىفقُلْتُ وقد عجِبْتُ منْها
وقالت حلقت الكس مني بنورة
وقالتْ حلَقْتُ الكُسَّ منّي بنَوْرَةٍفقُلْتُ لها اسْتَنْصَرْتِ مَنْ ليسَ يَنْصُرُألا فابْلِغي عنّي فديْتُكِ واصْدُقي
أيا ليلة بالخصب لم تأل شهرة
أيا لَيلةً بالخصْبِ لمْ تألُ شُهْرَةًكما اشتُهِرَتْ في فَضْلِها ليلةُ القَدْرِفآمَنَ قلْبُ اللّوزِ منْ عِلّةِ النّوا
بأبي بدر غزاني
بأبي بدْرٌ غَزانيمُسْتَبيحاً شرْحَ صَدْريفأنا اليومَ شَهيدُ ال
يا مالكي بخلال
يا مالِكي بخِلالٍتُهْدي الى القلبِ حَيْرَةْأضْرَمْتَ قلْبي ناراً
لعنوا بريا من خبائث ظنهم
لعَنوا بريّاً منْ خبائِثِ ظنّهِمْفاللهُ يَلْعَنُ أهْلَ سوقِ العنْبَرِواللهِ لا أوْطأتُ ساقي سُوقَهُمْ
بمقام إبراهيم عذ واصرف به
بمَقامِ إبْراهيمَ عُذْ واصْرِفْ بِهِفِكَراً توَرِّقُ عنْ بَواعِثَ تنْبَريفجِوارُهُ حَرَمٌ وأنتَ حَمامةٌ