لشمس الدين زوج ضج منها
لشَمْسِ الدّينِ زوْجٌ ضجَّ منْهاوطالَ لفِعْلِها منْهُ النّكيرُأشَمْسَ الدّينِ لا قُرِنَتْ لقِرْنٍ
جعسوس يا شر طير
جَعْسوسُ يا شَرَّ طيْرِلا يُؤْتَ يوْماً بخَيْرِشبّهْتُ قرْنَكَ لمّا
جعسوس زين خطة الحكم التي
جعْسوسُ زيَّنَ خطّةَ الحُكْمِ التيشهِدَ العَفافُ لهُ بِها والخِيْرُفصَلَ الخصومَ وقامَ يرْكَبُ نائِماً
أقلامك الصفر يا بني إن كتبت
أقلامُكَ الصّفْرُ يا بُنَيّ إنْ كَتَبَتْرسْمَ الحُروفِ على صَفْحاتِ مسْطورِشبّهْتُها وسَوادُ الحِبْرِ يخْضُبُها
إن بان منزله وشطت داره
إنْ بانَ منْزِلُهُ وشطّتْ دارُهُقامتْ مَقامَ عِيانِهِ أخْبارُهُقسِّمْ زَمانَكَ عَبْرَةً أو عِبْرَةً
لي حبيب لست أعصي أمره
لي حَبيبٌ لسْتُ أعصي أمْرَهْلمْ أُطِقْ بعْدَ وِصالٍ هجْرَهْيدّعي أني ثقيلٌ مبْرِمٌ
قلت لما سألوني
قلتُ لمّا سألونيبامتِحاني واخْتباريأنا مِنْ عاريَ كاسٍ
أجاد يراع الحسن خط عذاره
أجادَ يَراعُ الحُسْنِ خطّ عِذارِهِوأوْدَعَهُ السّرَّ المصونَ الذي يَدْريولمْ يفْتَقرْ فيهِ لخَتْمٍ وطابَعٍ
لم أجد فيه لين بث لقلبي
لم أجِدْ فيهِ لينَ بَثٍّ لقَلْبيوقَبولاً لحُجّتي واعْتِذاريثقّلَ اللهُ ظَهْرَهُ بعِيالٍ
إذا قمت قلت عقيب الكرى
إذا قُمْتُ قلْتُ عُقيْبَ الكَرىإلاهيَ أنتَ إلاهُ الوَرىتبارَكْتَ أنْشأتَهُمْ منْ تُرابِ