أعمادنا السامي العلى وأبانا
أَعِمَادَنَا السَّامِي الْعُلَى وَأَبَانَاوَمَلاَذَنَا مِنْ حَادِثٍ يَغْشَانَاوَالصَّارِمُ الأَمْضَى الَذِي نَحْمِي بِهِ
على قدر ما يلتاح من ذلك الحسن
عَلَى قَدْرِ مَا يَلْتَاحُ مِنْ ذَلِكَ الْحُسْنِأُكَابِدُ مِنْ شَوْقٍ إِلَيْهِ وَمِنْ حُزْنِلَطَائِفُهُ أَبْقَتْ عَلَيَّ فَكُلَّمَا
أنا إلى الله وإنا له
أِنَّا إِلَى اللهِ وَإِنَّا لَهُمَا أَشْغَلَ الإِنْسَانَ عَنْ شَانِهِيَرْتَاحُ لِلأَثْوَابِ يُزْهَى بِهَا
أكرم بها من بناء باني
أَكْرِمْ بِهَا مِنْ بِنَاءِ بَانِيأَرْسَخَ فِي الْفَخْرِ مِنْ أَبَانِأَجْنَى إِلَيْهَا الرِّضَى جَنَانِي
ياساكني مرفأ الشواني
يَاسَاكِنِي مَرْفَأَ الشَّوَانِيشَوْقِيَ مِنْ بُعْدِكُمْ شَوَانِيوَلاَعِجُ الشَّوْقِ قَدْ هَوَانِي
قالت إذا استخبرتها عن زوجها
قَالَتْ إِذَا اسْتَخْبَرتُهَا عَنْ زَوْجِهَاهُوَ يَقْرِنُ الأَزْوَاجَ فِي الْفَدَّانِقُلْتُ اْبلِغي عَنِّي السَّلاَمَ عَشِيَّة
لمجدد الملك الرفيع محمد
لِمُجَدِّدِ الملكِ الرَّفيعِ مُحَمَّدٍأنْشِيتُ فَاعْجَبْ مِنْ غَرَابةِ شَانِيتَبْدُو بِظَاهرِيَ الأمُورُ كَأنَّنِي
أسائلكم هل من خبير بسلوان
أُسَائِلُكُمْ هَلْ مِنْ خَبِيرٍ بِسَلْوَانِفَفِي لَيْلِ هَمِّي ضَاعَ أو سُبْلِ أجْفَانِيوَهَلْ عِنْدَكُمْ عِلْمٌ بِصَبْريَ أَنَّنِي
أيام قربك عندي ما لها ثمن
أيَّامُ قُرْبِكَ عِنْدي مَا لَهَا ثَمَنُلَكِنَّنِي صَدَّنِي عَنْ قُرْبِكَ الزَّمَنُحَطَطْتُ بَعْدَكَ يَاأَهْلِي وَيَاوَطَنِي
ياليت شعري هل يقضى تألفنا
يَالَيْتَ شِعْرِيَ هَلْ يُقْضَى تَأَلُّفُنَاوَيثْنِيَ الشَّوْقُ عَنْ غَايَاتِهَ الثَّانِيأوْ هَلْ يَحِنُّ عَلَى نَفْسِي مُعَذِّبُهَا