وأظهر السلم وقد
وأظْهَرَ السِّلْمَ وقدْأسَرّ حَسْواً فِي ارْتِغافبلّغَ الرّحْمانُ سيْ
لو لم تكن في فصول العام حاضرة
لوْ لمْ تكُنْ في فُصولِ العامِ حاضِرَةٌبهِنّ تُتْحَفُ أبْصارٌ وأسْماعُلقُلْتُ ورْدٌ منَ الأيْدي لَها شجَرٌ
نووا سفرا عني الغداة وأزمعوا
نَوَوْا سَفَراً عنّي الغَداةَ وأزْمَعوافيا لَيْتَ شِعْري بعْدَهُمْ كيفَ أصْنَعُويا لائِمِي أكْثَرْتَ في اللّوْمِ فاتّئِدْ
وسائلة عن الحسن بن يحيى
وسائِلَةٍ عنِ الحسَنِ بنِ يحْيَىوقدْ جرَحَتْ مآقِيها الدّموعُتَقولُ ترحّل المِفضالُ عنّا
إذا صرفت نحو وجه حسن
إذا صرَفْتَ نحْوَ وجْهٍ حسَنٍطَرْفَكَ واسْتَهْواكَ للحِينِ الطّمعْفلا تُمِلْ قلْبَكَ ما اسْطَعْتَ لهُ
إذا ما النفس مالت نحو حسن
إذا ما النّفسُ مالَتْ نحْوَ حُسْنٍفقَدْ خطَرْتَ علَى خطَرِ الوَلوعِفإنْ أحْسَسْتَ بالمَيْلِ ادَّرِكْها
ساورت أسود من ظلام دجى
ساوَرْتُ أسْوَدَ منْ ظَلامِ دُجىًمَنْ نابَهُ فإلى الهُمومِ دُفِعْأنا لا أقولُ سَطا الصّباحُ بِه
أمسعود بن يوسف طير قلبي
أمَسْعودُ بنُ يوسُفَ طيْرُ قَلْبيعلَى شجَرِ الكِرامِ لهُ وُقوعُوفي عَلْياكَ لي كنْزُ اعْتِقادٍ
خدع الشوق فؤادي فانخدع
خدَعَ الشّوْقُ فؤادي فانخَدَعْأفَلا أقْصَرَ شَيْئاً وارتَدَعْثمّ لمّا حَلّ في فخِّ الهَوى
يا ولي الإلاه أنت جواد
يا وَليَّ الإلاهِ أنتَ جَوادٌوقَصدنا الى حِماكَ المَنيعِراعَنا الدّهْرُ بالخُطوبِ فجِئْنا