انظر الى ينعي وحسن بسوقي
انْظُرْ الى ينْعِي وحُسْنِ بُسوقِييهْفُو النّسيمُ بِقَدّيَ الممْشوقِيجْلو اللّواحِظَ منْظَرِي حُسْناً كَما
أمستخرجا كنز العقيق بآماقي
أمُسْتَخْرِجاً كَنْزَ العَقيقِ بآماقِيأُناشِدُكَ الرّحْانَ في الرّمَقِ الباقِيفقَدْ ضعُفَتْ عنْ حمْلِ صبْري طاقَتي
لمن علم في هضبة الملك خفاق
لمَنْ علَمٌ في هضْبَةِ المُلْكِ خفّاقُأفاقَتْ بهِ منْ غَشْيَةِ الهَرْجِ آفاقُتُقِلّ رِياحُ النّصْرِ منْهُ غَمامةً
أبيتم دعوتي إما لبأو
أبَيتُمْ دَعْوَتي إمّا لبَأوٍوتأبَى لوْمَهُ مُثلى الطّريقَهْوبالمُخْتارِ للنّاسِ اقْتِداءٌ
نديمي عللني بمشمولة واسق
نَديميَ علّلْني بمَشْمولَةٍ واسْقِولا تولِجَنْ سَمْعي حَديثاً عنِ العِشْقِفقد ضاقَ ميْدانُ الشّبابِ عنِ الهَوى
زارت ونجم الدجى يشكو من الأرق
زارتْ ونجْمُ الدُجَى يشْكو منَ الأرَقِوالزّهْرُ سابِحَةٌ في لُجّةِ الأفُقِواللّيلُ منْ روْعةِ الإصْباحِ في دهَشٍ
قسما بالليل وما وسقا
قَسماً باللّيلِ وما وسَقاوإيَاةِ البدْرِ إذا اتّسَقاوالنّجْمِ الثّاقِبِ حينَ هَوى
ما عمة البني إلا
ما عِمّةُ البُنّي إلاذاتُ أشْكالٍ طَريفَهْلكِنْ مُهذّبَةٌ خَفيفَهْ
حدث عن الكدية من شئته
حدِّثْ عنِ الكُدْيَةِ مَنْ شِئْتَهُيظُنّ أخْبارَكَ تصْحيفَاما العقْلُ بالمُعْتادِ مُستأنِسٌ
من أنكر غيثا منشؤه
مَنْ أنْكَرَ غيْثاً منْشَؤهُفي الأرضِ وليْسَ بمُخْلِفِهافبَنانُ بَني مزْنَى مُزَنٌ