عفا الرسم أم لا بعد حول تجرما
عَفا الرَسمُ أَم لا بَعدَ حَولٍ تَجَرَّمالِأَسماءَ رَسمٌ كَالصَحيفَةِ أَعجَمالِأَسماءَ إِذ لَمّا تَفُتنا دِيارُها
لما دعاني عامر لأسبهم
لَمّا دَعاني عامِرٌ لِأَسُبَّهُمأَبَيتُ وَإِن كانَ اِبنُ عَيساءَ ظالِمالِكَي ما يَكونَ السَندَرِيُّ نَديدَتي
ألا ذهب المحافظ والمحامي
أَلا ذَهَبَ المُحافِظُ وَالمُحاميوَمانِعُ ضَيمِنا يَومَ الخِصامِوَأَيقَنتُ التَفَرُّقَ يَومَ قالوا
يا عامر بن مالك يا عما
يا عامِرَ بنَ مالِكٍ يا عَمّاأَهلَكتَ عَمّاً وَأَعَشتَ عَمّاإِن تُمسِ فينا خَلَقاً رِمَمّا
درس المنا بمتالع فأبان
دَرَسَ المَنا بِمُتالِعٍ فَأَبانِوَتَقادَمَت بِالحُبسِ فَالسوبانِفَنعافِ صارَةَ فَالقَنانِ كَأَنَّها
غشيت ديار الحي بالسبعان
غَشيتُ دِيارَ الحَيِّ بِالسَبُعانِكَما البَدرُ فَالعَينانِ تَبتَدِرانِمَنازِلُ مِن بيضِ الخُدودِ كَأَنَّها
لست بغافر لبني بغيض
لَستُ بِغافِرٍ لِبَني بَغيضٍسَفاهَتَهُم وَلا خَطَلَ اللِسانِسَآخُذُ مِن سَراتِهِمُ بِعِرضي
أنبئت أن أبا حنيف
أُنبِئتُ أَنَّ أَبا حَنيفٍلامَني في اللائِميناأَبُنَيَّ هَل أَحسَستَ أَع
وما صد عني خالد من بقية
وَما صَدَّ عَنّي خالِدٌ مِن بَقِيَّةٍوَلَكِن أَتَت دوني الأُسودُ الهَواصِرُ
أمرعت في نداه إذ قحط القط
أَمرَعَت في نَداهُ إِذ قَحَطَ القَطرُ فَأَمسى جَمادُها مَمطورا