أبكي أبا الحزاز يوم مقامة
أَبكي أَبا الحَزّازِ يَومَ مَقامَةٍلِمُناخِ أَضيافٍ وَمَأوى مُقتِرِوَالحَيِّ إِذ بَكَرَ الشِتاءُ عَلَيهِمُ
إنما يحفظ التقى الأبرار
إِنَّما يَحفَظُ التُقى الأَبرارُوَإِلى اللَهِ يَستَقِرُّ القَرارُوَإِلى اللَهِ تُرجَعونَ وَعِندَ
تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما
تَمَنّى اِبنَتايَ أَن يَعيشَ أَبوهُماوَهَل أَنا إِلّا مِن رَبيعَةَ أَو مُضَروَنائِحَتانِ تَندُبانِ بِعاقِلٍ
إن أبان كان حلوا بسرا
إِنَّ أَبانَ كانَ حُلواً بَسرامُلِّئَ عَمراً وَأُرِبَّ عَمراوَنالَ مِن يَكسومَ يَوماً صِهرا
يا قوم هل أحسستم جساسا
يا قَومُ هَل أَحسَستُمُ جَسّاساجاوَرَكُم يَحسَبُكُم أُناساوَلَم يَكُن يَحسَبُكُم أَتياسا
دعي اللوم أو بيني كشق صديع
دَعي اللَومَ أَو بيني كَشِقِّ صَديعِفَقَد لُمتِ قَبلَ اليَومِ غَيرَ مُطيعِوَإِن كُنتِ تَهوَينَ الفِراقَ فَفارِقي
بلينا وما تبلى النجوم الطوالع
بَلينا وَما تَبلى النُجومُ الطَوالِعُوَتَبقى الجِبالُ بَعدَنا وَالمَصانِعُوَقَد كُنتُ في أَكنافِ جارِ مَضِنَّةٍ
يا مي قومي في المآتم واندبي
يا مَيَّ قومي في المَآتِمِ وَاِندُبيفَتىً كانَ مِمَّن يَبتَني المَجدَ أَروَعاوَقَولي أَلا لا يُبعِدِ اللَهُ أَربَدا
لا تزجر الفتيان عن سوء الرعه
لا تَزجُرِ الفِتيانَ عَن سوءِ الرِعَهيا رُبَّ هَيجا هِيَ خَيرٌ مِن دَعَهيا اِبنَ المُلوكِ السادَةِ الهَبَنقَعَه
من يبسط الله عليه إصبعا
مَن يَبسُطِ اللَهُ عَلَيهِ إِصبَعابِالخَيرِ وَالشَرِّ بِأَيٍّ أولِعايَملَأ لَهُ مِنهُ ذَنوباً مُترَعا