قضي الأمور وأنجز الموعود
قُضِيَ الأُمورُ وَأُنجِزَ المَوعودُوَاللَهُ رَبّي ماجِدٌ مَحمودُوَلَهُ الفَواضِلُ وَالنَوافِلُ وَالعُلا
ما إن تعري المنون من أحد
ما إِن تُعَرّي المَنونُ مِن أَحَدِلا والِدٍ مُشفِقٍ وَلا وَلَدِأَخشى عَلى أَربَدَ الحُتوفَ وَلا
لن تفنيا خيرات أر
لَن تُفنِيا خَيراتِ أَربَدَ فَاِبكِيا حَتّى يَعوداقولا هُوَ البَطَلُ المُحامي
انع الكريم للكريم أربدا
اِنعَ الكَريمَ لِلكَريمِ أَربَدااِنعَ الرَئيسَ وَاللَطيفَ كَبِدايُحذي وَيُعطي مالَهُ لِيُحمَدا
راح القطين بهجر بعدما ابتكروا
راحَ القَطينُ بِهَجرٍ بَعدَما اِبتَكَروافَما تُواصِلُهُ سَلمى وَما تَذَرُمَنأى الفَرورِ فَما يَأتي المُريدَ وَما
ولم تحم عبد الله لا در درها
وَلَم تَحمَ عَبدُ اللَهِ لا دَرَّ دَرُّهاعَلى خَيرِ قَتلاها وَلَم تَحمَ جَعفَرُوَلَم تَحمَ أَولادُ الضَبابِ كَأَنَّما
من كان مني جاهلا أو مغمرا
مَن كانَ مِنّي جاهِلاً أَو مُغَمَّراًفَما كانَ بِدعاً مِن بَلائِيَ عامِرُأَلِفتُكَ حَتّى أَخمَرَ القَومُ ظِنَّةً
أعاذل قومي فاعذلي الآن أو ذري
أُعاذِلَ قَومي فَاِعذُلي الآنَ أَو ذَريفَلَستُ وَإِن أَقصَرتِ عَنّي بِمُقصِرِأُعاذِلَ لا وَاللَهِ ما مِن سَلامَةٍ
لعمري لئن كان المخبر صادقا
لَعَمري لَئِن كانَ المُخَبِّرُ صادِقاًلَقَد رُزِئَت في سالِفِ الدَهرِ جَعفَرُفَتىً كانَ أَمّا كُلَّ شَيءٍ سَأَلتَهُ
يذكرني بأربد كل خصم
يُذَكِّرُني بِأَربَدَ كُلُّ خَصمٍأَلَدَّ تَخالُ خُطَّتَهُ ضِراراإِذا اِقتَصَدوا فَمُقتَصِدٌ أَريبٌ