سما للبون الحارثي سميدع
سَما لِلَبونَ الحارِثِيِّ سَمَيدَعٌإِذا لَم يُصِب في أَوَّلِ الغَزوِ عَقَّبا
يسعى خزيمة في قوم ليهلكهم
يَسعى خُزَيمَةَ في قَومٍ لِيُهلِكَهُمعَلى الحَمالَةِ هَل بِالمَرءِ مِن كَلَبِ
يا ضمر يا عبد بني كلاب
يا ضَمرَ يا عَبدَ بَني كِلابِيا أَيرَ كَلبٍ عَلِقٍ بِبابِتَمكو اِستَهُ مِن حَذَرِ الغُرابِ
فاخرتني بيشكر بن بكر
فاخَرَتني بِيَشكُرَ بنِ بَكرِوَأَهلِ قُرّانَ وَأَهلِ حَجرِوَالزُنمَتَينِ عِندَ سَيفِ البَحرِ
إني امرؤ من مالك بن جعفر
إِنّي اِمرُؤُ مِن مالِكِ بنِ جَعفَرِعَلقَمَ قَد نافَرتَ غَيرَ مُنفَرِنافَرتَ سَقباً مِن سِقابِ العَرعَرِ
فأبلغ إن عرضت بني كلاب
فَأَبلِغ إِن عَرَضتَ بَني كِلابٍوَعامِرَ وَالخُطوبُ لَها مَواليوَبَلِّغ إِن عَرَضتَ بَني نُمَيرٍ
ما عاتب الحر الكريم كنفسه
ما عاتَبَ الحُرَّ الكَريمَ كَنَفسِهِوَالمَرءُ يُصلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ
أثبي في البلاد بذكر زيد
أُثَبّي في البِلادِ بِذِكرِ زَيدٍوَوَدّوا لَو تَسوخُ بِنا البِلادُ
يكبون العشار لمن أتاهم
يُكِبّونَ العِشارَ لِمَن أَتاهُمإِذا لَم تُسكِتِ المِئَةُ الوَليدا
فإن تك ذاعر رثت قواها
فَإِن تَكُ ذاعِرٌ رَثَّت قِواهافَإِنّي واثِقٌ بِبَني زِيادِكَذي زادٍ مَتى ما يَكرِ مِنهُ