سفها عذلت وقلت غير مليم

سَفَهاً عَذَلتِ وَقُلتِ غَيرَ مُليمٍوَبُكاكِ قِدماً غَيرُ جِدِّ حَكيمِأُمَّ الوَليدِ وَمَن تَكوني هَمَّهُ

لما أتاني عن طفيل ورهطه

لَمّا أَتاني عَن طُفَيلٍ وَرَهطِهِهُدُوءً فَباتَت غُلَّةٌ في الحَيازِمِدَرى بِاليَسارى جَنَّةً عَبقَرِيَّةً

إذا هبت رياح أبي عقيل

إِذا هَبَّت رِياحُ أَبي عَقيلٍدَعَونا عِندَ هَبَّتِها الوَليداطَويلُ الباعِ أَبيَضُ شَمَّرِيٌّ