طار عن ايكته مغتربا
طار عن ايكته مغتربامذ رأى الأيكة صارت حطبابلبلٌ بغداد كانت روضه
يا أيها الغادي
يا أيها الغادييمشي إلى الوادييسعى إلى سلوى
يا حسنها خيرية أوصى بها
يا حُسنَها خيريّة أَوصى بِهاحَتّى لَهُ بِالخَيرِ ربّي يَختمُأَوصى بِها السرّاج وَهوَ مُحمَّدٌ
ورثت يا خدن العلى والندى
وَرِثت يا خِدن العُلى وَالنَّدىديار مِن رَبّي قَضى قَرضَهممَن أُهلِكوا خَنقاً وَفي البَحرِ قَد
ألا يا مصطفى شلبي
أَلا يا مُصطَفى شَلبيأَخا المَعروفِ وَالأدبِوَربّ المَجدِ في شَرفٍ
يا شمس مجد بها للمجد تأبيد
يا شَمسَ مَجدٍ بِها للمَجدِ تَأبيدُوَلِلمَفاخِرِ تَخليدٌ وَتأييدُوَضَوؤُها المَجدُ وَالعلياءُ مَطلعُها
سلوا لي نجوم الليل فورا بلا إبطا
سَلوا لي نُجومَ اللّيلِ فَوراً بِلا إِبطاأَمِنهُنَّ ذات الشّنفِ قَد أَخَذَت قرطاوَهَل نَظَمت مِنهنَّ عقداً لِنَحرها
حبل الهوى بفؤاد الصب مشدود
حَبل الهَوى بِفُؤادِ الصبِّ مَشدودوَبابُ سلوانِهِ لا شكَّ مَسدودُيا ظَبيَةَ المِسكِ حيثُ المِسك مِن دَمِها
ذا الكلب من مشرع البهتان قد ولغا
ذا الكَلبُ مِن مشرعِ البُهتانِ قَد وَلَغاوَأَكثَر الزور في بُهتانِهِ وَلغاأَحيا الفَسادَ بِبيروت وَأَفسَدها
يا ظبية المسك إن المسك محمود
يا ظَبيَةَ المِسكِ إِنّ المِسكَ مَحمودُوَالمِسكُ طيبٌ وَطيبُ المِسكِ مقصودُنَفحاً لِخِدنِ الهَوى يُشفى بِهِ دنِف