جمال الكمال كمال الجمال
جَمالُ الكَمالِ كَمالُ الجَمالعَديمُ المِثالِ بِهَذي الأممْوَبَدر المَعالِ رَفيعٍ وَعال
بدأت ببسم الله في نظم ذا العقد
بَدَأتُ بِبِسمِ اللَّه في نَظمِ ذا العقدِوَأَحمَدُ ربّي اللّه في أَبلَغِ الحَمدِوَصَلّيتُ آلافاً بِدونِ نِهايَةٍ
تأمل نجوم الأفق ليلا وإذ تسري
تَأَمَّلْ نُجومَ الأفقِ لَيلاً وَإِذ تسريتَنالُ سُرورَ القَلبِ وَالشّرح للصدرِوَشاهِد جَمالَ البدرِ في اللّيل طالعاً
أخا الفضل في إتقانه لن تشاركا
أَخا الفَضلِ في إِتقانِهِ لَن تشاركاأَبى اللَّه فيهِ أَن تَكون مشارِكابِحُسنِ كَمالٍ فيكَ جَلَّ جَماله
عافاك ربي وأرجو الله يشفيكا
عافاكَ ربّي وَأَرجو اللَّه يَشفيكامِن كلِّ داءٍ وَباِسمِ اللَّه أَرقيكاداواكَ رَبّي وَلَم تحوج إِلى أَحدٍ
هذا الزمان الذي كنا نحاذره
هَذا الزّمان الّذي كنّا نُحاذِرهُوَأَنْ نَعيشَ إِلى أَيامهِ السّودِإِلَيهِ صِرنا وَنَرويهِ بِلا رَيبٍ
لك يا مولاي بسطت يدي
لَكَ يا مَولايَ بَسطتُ يديوَعَليكَ إِلَهي مُعتَمديفَاِنصُر دينَ الإِسلامِ كَذا
بمثلك العيد قد أضحى لنا عيدا
بِمِثلكَ العيدُ قَد أَضحى لَنا عيدامِن أَجلِ ذَلكَ هَنَّأْنا بِكَ العيداوَالعيدُ فيكَ سَعيدٌ ضاءَ مُزدَهِيا
هذه حجرة بناها محب
هَذهِ حُجرة بَناها محبٌّلِأبي عَمرٍو الإِمام الشهيرِقالَ لي قائِل فَمَن ذا بَناها
يا من يرى الضمائرا
يا مَن يَرى الضّمائِراوَيَعلمُ السّرائِراسُلطاننا رَبِّ لهُ