بغداد مكتنا وأحمد أحمد

بَغْدَادُ مَكَّتُنا وَأَحْمَدُ أَحْمَدُحُجُّوا إلى تِلْكَ المناسِكِ وَاسجُدوايَا مُذْنِبينَ بِها ضَعُوا أَوْزارَكُمْ

خذ من حديث شؤونه وشجونه

خُذْ مِنْ حَديثِ شُؤونِهِ وَشُجونِهِخَبَراً تُسَلْسِلُهُ رُواةُ جُفُونِهِلَولا فَضيحَةُ قَلْبِهِ بِدُمُوعِهِ

قم يا غلام ودع مقالة من نصح

قُمْ يا غُلاَمُ وَدَعْ مَقالَةَ مَنْ نَصَحْفَالدِّيكُ قَدْ صَدَعَ الدُّجى لَمَّا صَدَحْخَفِيتْ تَباشِيرُ الصَّباحِ فَسَقِّني

يا بارقا إذكر الحشى حزنه

يا بارِقاً إِذْكَرَ الحَشَى حَزَنهْمَنْزِلُنا بِاْلعَقيقِ مَنْ سَكَنَهْوَمَرْتَعُ اللَّهوِ يانِعٌ خَضِرٌ

واقفة بلا تعب

واقِفَةٌ بِلا تَعَبْتَشْكُو مِنَ الصَّبِّ لَهَبْكَأَنَّها فِي حُسْنِها

لبق أقبل فيه هيف

لَبِقٌ أَقْبَلَ فِيهِ هَيَفٌكُلُّ ما أَمْلِكُ إِنْ غَنَّى هِبَهْ

أي شيء ملء السماوات والأرض

أَيُّ شَيْءٍ مِلْءُ السَّماواتِ وَالأرْضِ وَإِنْ كانَ مِن صِفاتِ الحَبِيبِهُوَ طَوْراً مِنَ الطَّعامِ بِلا شَكٍّ

أيقنت بأن حاجتي ليس تضيع

أَيْقَنْتُ بِأَنَّ حاجَتِي لَيْسَ تَضِيعْمُذْ قَدَّمَها مُهَفْهَفُ القَدِّ بَديعْفِي خُضْرَةِ خَدَّيْهِ لِعَيْنَيْكَ رَبيعْ

قال الملك الأشرف قولا رشدا

قالَ المَلِكُ الأشْرَفُ قَوْلاً رَشَدَاأَقْلامُكَ يا كَمالُ قَلَّتْ عَدَدَانَادَيتُ لأِجْلِ كَتْبِ ما تُطْلقُهُ

أيا منعما شكري له الواجب الأولى

أَيا مَنْعِماً شُكْرِي لَهُ الواجِبُ الأَوْلَىوَيا مُخْلِصاً لِلهِ فِي السِّرِّ وَالنَّجْوَىخَرَجْتَ لِتَرتِيبِ البِناءِ فَلَو رَأَى