وسائلة تسائل ما لقينا

وَسَائِلةٍ تُسائِلُ ما لَقِينَاولو شَهِدَةْ رَأَتْنَا صَابِرِيناصَبَرْنَا لا نَرى للهِ عِدْلاً

لقد علم الأحزاب حين تألبوا

لقد علمَ الأحْزَابُ حِينَ تألّبُواعَلَيْنَا وَرَامُوا دِينَنَا ما نُوادِعُأَضَامِيمُ مِنْ قيسِ بنِ عيلانَ أَصْفَقَتْ

تركتم جاركم لبني سليم

تَرَكْتُمْ جَارَكُمْ لِبَنِي سُلَيْمٍمَخَافَةَ حَرْبِهِمْ عَجْزاً وَهُونَافَلَوْ حَبْلاً تَنَاوَلَ من عُقيلٍ

إنك عمر أبيك الكريم

إِنَّكِ عَمْرُ أَبيكِ الكَرِيمِ إنْ تَسْأَلِي عَنْكِ مَنْ يَجْتدِينافإنْ تَسْألي ثُمّ لا تُكذَبِي

ألا هل أتى غسان عنا ودونهم

أَلا هَلْ أتى غَسّانَ عنّا ودونَهُمْمِنَ الأَرضِ خَرْقٌ سَيْرُهُ مُتَنعْنِعُصَحَارٍ وأَعلامٌ كأنَّ قَتَامَهَا

من مبلغ الأنصار عني آية

مَنْ مُبْلغُ الأَنصارَ عَنِّي آيَةًرُسُلاً تَقُصُّ عَلَيْهِمُ التّبْيَانَارُسُلاً تُخبّركُمْ بما أَوْلَيْتُمُ

الله أكرمنا بنصر نبينا

اللهُ أَكْرَمَنَا بِنَصْرِ نَبِيّنَاوَبِنَا أَقَامَ دَعَائِمَ الإسْلاَمِوَبِنَا أعزَّ نبيَّهُ وَوَلِيَّهُ

فلا وأبيك ما بين واسط

فَلاَ وَأَبيكَ ما بينَ وَاسِطٍإلى رُكْنِ سَلْعٍ من عَوانٍ ولا بِكرِأَحَبُّ إلى كعبٍ حَدِيثاً وَمَجْلِساً

ألا هل أتى غسان في نأي دارها

ألاَ هَلْ أَتَى غَسَّانَ في نَأْيِ دَارِهَاوَأَخْبَرُ شَيءٍ بالأُمُورِ عَليمُهابأنْ قَدْ رَمَتْنَا عَنْ قِسِيٍّ عَدَاوَةً