وكثيرة النغمات تحسبها

وَكَثِيْرَةِ النَّغَمَاتِ تَحْسَبُهَافِي كُلِّ عُضْوٍ أُوتِيَتْ حَلْقَاغَنَّتْ فَظَلْتُ إِخَالُنِي طَرَبَاً

محبرة جاد لي بها قمر

مِحْبَرَةٌ جَادَ لِي بِهَا قَمَرٌمُسْتَحْسَنُ الخَلْقِ مُرْتَضَى الحُلُقِجَوْهَرَةٌ خَصَّنِي بِجَوْهَرَةٍ

تعاورني الآمال حتى نهكنني

تَعَاوَرُنِي الآمَالُ حَتَّى نَهَكْنَنِيمَتَى يَمْضِ مِنْهَا تَالِدٌ يَأْتِ طَارِفُوَأَكْثَرْتُ فِي الأَرْضِ التَّصَرُّفَ مُعْذِرَاً

أه من بحة بغير انقطاع

أهِ مِنْ بُحَّةٍ بِغَيْرِ انْقَطَاعٍلِفَتَاةٍ مُوْصُولَةِ الإِيْقَاعِأَتْعَبَتْ حَلْقَهَا وَقَدْ يُجْتَنَى مِنْ

لما رأيت مطاياهم معقلة

لَمَّا رَأَيْتُ مَطَايَاهُمْ مُعَقَّلَةًوَدَمْعَتِي مِنْ حِذَارِ الْبَيْنِ تَنْهَمِلُوَوَجَّهَتْ مِنْ وَرَاءِ السَّجْفِ تُخْبِرُنِي

عرش العلا منهدم مؤتفك

عَرْشُ العُلاَ مُنْهَدِمٌ مُؤْتَفِكْمُذْ جَاوَرَ الأَجْدَاثَ عَبْدُ المَلِكْهَاتِيْكَ شِمْسُ المَجْدِ مَكْسُوفَةٌ

طرق الزمان بحادث مملق

طَرَقَ الزَّمَانُ بِحَادِثٍ مُمْلِقإِنَّ الزَّمَانُ بِمِثْلِهِ يَطْرُقْوَالْمَرْءُ يُشْفِقُ وَالزَّمَانُ لَهُ

سيدي أنت مم شكواك قل لي

سَيِّدِي أَنْتَ مِمَّ شَكْوَاكَ قُلْ لِيأَمِنَ الدَّلِّ أَمْ مِنْ التَّتْرِيْفِلاَ يَهُولَنْكَ ذَا فَإِنَّ أَخَاكَ ال

يا أبا الفضل يا أمير الظراف

يَا أَبَا الفَضْلِ يَا أَمِيْرَ الظِّرَافِمَا عَهِدْنَاكَ بِالْمَلُوكِ الجَافِيصِرْ إِلَيْنَا بِحَقِّ مَا وَكَّدَتْهُ

سامعة للهوى مطيعة

سَامِعْةٌ لِلْهَوِى مُطِيْعَةْلَيْسَتْ لِهَجْرِي بِمُسْتَطِيْعَهْرَوَى لَهَا أهْلُهَا حَدِيْثَاً