خرجت أقبح المخارج منه
خَرَجَتْ أَقْبَحَ المَخَارجِ مِنْهُلِحْيَةٌ قُوبِلَتْ بِغَيْرِ الجَمِيْلِلَمْ يَدَعْهَا تَطُولُ حَتَّى عَلاَهَا
يا معرضا عني بوجه مدبر
يَا مُعْرِضَاً عَنَّي بِوَجْهٍ مُدْبِرِوَوُجُوهُ دُنْيَاهُ عَلَيْهِ مُقْبِلَهْهَلْ بَعْدَ حَالِكَ هَذِهِ مِنْ حَالَةٍ
حب الوصي مبرة وصله
حُبُّ الوَصِيِّ مَبَرَّةٌ وَصِلَهْوَطَهَارَةٌ بِالأَصْلِ مُكْتَفَلَهْوَالنَّاسُ عَالِمُهُمْ يَدِيْنُ بِهِ
روحي الفداء لمن يخالفني
رُوحِي الفِدَاءُ لِمَنْ يُخَالِفُنِيفِي كُلِّ أَمْرٍ نِيَّةً وَعَمَلْقَدْ كُنْتُ أَجْفُوهُ لِأَعْرِفَهُ
الثلج يسقط أم لجين يسبك
الثَّلْجُ يَسْقُطُ أَمْ لُجَيْنٌ يُسْبَكُأَمْ ذَ حَصَى الكَافُورِ ظَلَّ يُفَرَّكُرَاحَتْ بِهِ الأَرْضُ الفَضَاءُ كَأّنَّهَا
يا ابن الخلائف من ذؤابة هاشم
يَا ابْنَ الخَلائِفِ مِنْ ذُؤَابَةِ هَاشِمٍفِي ذِرْوَةِ الحَسَبِ الْمُنِيْفِ الشَّاهِقِوَالْمَاجِدِ ابْنِ المَاجِدِ النَّدْبِ الَّذِي
أنا أفدي التي تغدو
أَنَا أَفْدِي الَّتِي تَغْدُوفَتَغْدُو الشَّمْسُ مُنْكَسِفَهْدَلاَلٌ نَظِيْرَ لَهُ
ضحكت من شيبة ضحكت
ضَحِكَتْ مِنْ شَيْبَةٍ ضَحِكَتْفِي سَوَادِ اللَّمَّةِ الرَّجِلَهْثُمَّ قَالَتْ وَهْيَ هَازِلَةٌ
أعاذ الله شكواك
أَعَاذَ اللَّهُ شَكْوَاكَوَأَهْدَى لَكَ إفْرَاقَاخَرَجْنَا أَمْسِ لِلْصَّيْدِ
الليل يا صاحبي منطلق
اللَّيْلُ يَا صاحِبَيَّ مُنْطَلِقُيُقَادُ زَحْفَاً وَمَا بِهِ رَمَقُغَمَّضَ دُونَ الغُرُوبِ كَوْكَبُهُ