هنيئا لأصحاب السيوف بطالة
هَنِيْئَاً لِأًصْحَابِ السُّيُوفِ بَطَالَةًتُقْضَّى بِهَا أَيَّامُهُمْ فِي التَّنَعُّمِفَكَمْ فِيْهِمُ مِنْ دَائِمِ الأَمْنِ لَمْ يُرَعْ
إذا أومض البرق من نحوها
إِذَا أَوْمَضَ البَرْقُ مِنْ نَحْوِهَاتَمَثَّلُ لِي أَنَّهَا تَبْتَسِمُوَأَذْكُرُهَا فِي المَحَلِّ الجَدِيْبِ
وزعمت أنك في الكتابة مدرك
وَزَعَمْتَ أَنَّكَ فِي الكِتَابَةِ مُدْرِكٌسَعْيِي وَقُلْتَ سِلاَحُنَا الأَقْلاَمُهَيْهَاتَ تِلْكَ صِنَاعَةٌ مَمْزُوجَةٌ
جنبك الله عارض العلل
جَنَّبَكَ اللَّهُ عَارِضَ العِلَلِوَنِلْتَ مَا عِشْتَ أَبْعَدَ الأَمَلِيَا سَيِّدَاً كُلُّ سَيِّدٍ تَبَعٌ
أبعد مصاب الأم آلف مضجعا
أَبَعْدَ مُصَابِ الأُمِّ آلَفُ مَضْجَعَاًوَآوِي إِلَى خَفْضٍ مِنْ العَيْشِ أَو ظِلِّسَتُرْضِعُ عَيْنِي قَبْرَهَا مِنْ دُمُوعِهَا
أسمع مقالاً من أخ ذا ود
اسْمَعْ مَقَالاً مِنْ أَخ ذَا وُدِّوَذَاكَ أَنِّي كُنْتُ حِلْفَ وَجْدِبِشَادِنٍ فِي كُلِّ حُسْنٍ فَرْدِ
داو خماري بكأس خمر
دَاوِ خُمَارِي بِكَأسِ خَمْرِوَأَحْيِ سُكْرَ الهَوَى بِسُكْرِوَرَوِّقِ المَزْجَ ذَوْبَ دُرِّ
أتتك ودنياي إذ أقبلت
أَتَتْكَ وَدُنْيَايَ إِذْ أَقْبَلَتْكَإِسْعَافِ دُنْيَا وَإِقْبَالِهَاتَمِيْسُ مِنَ الوَشْيِ فِي حُلَّةٍ
جاءت فأكبرها طرفي فقمت لها
جَاءَتْ فَأَكْبَرَهَا طَرْفِي فَقُمْتُ لَهَاوَقَدْ يَقُومُ لأَتْبَاعِي مَوَالِيْهَاثُمَّ اسْتَهَلَّتْ فَغَنَّتْ وَهْيَ مُحْسِنَةٌ
شارفتنا طلائع المهرجان
شَارَفَتْنَا طَلاَئِعُ المَهْرَجَانِمُخْبِرَاتٌ بِطِيْبِ فَضْلِ الزَّمَانِوَالهَدَايَا فِي المَهْرَجَانِ قَدِيْمَاً