مضى رمضان قد أديت فيه
مَضَى رَمَضَانُ قَدْ أَدَّيْتُ فِيْهِحُقُوقَ اللَّهِ قُرْآنَاً وَصَوْمَاوَجَاءَ الفِطْرُ فَالْهُ الآنَ فِيْهِ
أقل ذا الود عثرته وقفه
أَقِلْ ذَا الوُدِّ عَثْرَتَهُ وَقِفْهُعَلَى سَنَنِ الطَّرِيْقِ المُسْتَقِيْمَهْوَلاَ تُسْرِعْ بِمَعْتَبَةٍ عَلَيْهِ
من تراه ينصفني من خليل
مَنْ تُرَاهُ يُنْصِفُنِي مِنْ خَلِيْلٍلاَ يَزَالُ يَلْبَسُ ثَوْبَ المَلُولِكُلَّمَا أَطَافَ بِهِ العَاذِلُونَ
أصبحت لا مال لي سوى الأمل
أَصْبَحْتُ لاَ مَالَ لِي سِوَى الأَمَلِوَأَنَّنِي عَامِلٌ بِلاَ عَمَلِوَلِي غَرِيْمٌ مُوَاصِلٌ خَتِلٌ
أخ كان مني في قربه
أَخٌ كَانَ مِنِّي فِي قُرْبِهِبِحَيْثُ بَنَانُ يَدِي مِنْ بَنَانِيوَكُنَّا كَأَحْسَنِ لَفْظِ امْرِيءٍ
أدن من الدن بي فداك أبي
أُدْنُ مِنَ الدَّنِّ بِي فِدَاكَ أَبِيوَاشْرَبْ وَهَاتِ الكَبِيْرَ وانْتَخِبِأَمَا تَرَى الطَّلَّ كَيْفَ يَلْمَعُ فِي
لصديق لنا صديقة سوء
لِصَدِيْقٍ لَنَا صَدِيْقَةُ سُوءٍرَحِمَ اللَّهُ مَنْ لَحَاهُ عَلَيْهَايُقْبِلُ اللَّيْلُ حِيْنَ تُقْبِلُ لَوْلاَ
متى تنشط للأكل
متَى تَنْشَطُ لِلأَكْلِفَقَدْ أُصْلِحَتِ الجُونَهْوَقَدْ زَيَّنَهَا الطَّاهِي
أحضرنا الناطور من بستانه
أَحْضَرَنَا النَّاطُورُ مِنْ بُسْتَانِهِفِي طَبَقٍ يَنْطِقُ عَنْ إِحْسَانِهِلَوْنَاً مِنَ الرَّائِعِ فِي رُمَّانِهِ
بأبي أقيك من الحوادث والردى
بِأَبِي أَقِيْكَ مِنَ الحَوَادِثِ وَالرَّدَىيَا عُودُ بَلْ مِنْ طَارِقِ الحَدَثَانِفُجِعَتْ بِهِ غَرِدَ الأَنِيْنِ كَأَنَّهُ