رضا المتجني غاية ليس تدرك
رِضَا الْمُتَجَنِّي غَايَةٌ لِيْسِ تُدْرَكُوَفِي كُلِّ وَجْهٍ لِلتَّجَرُّمِ مَسْلَكُإِذَا صَاحِبٌ يَوْمَاً تَجَنَّى تَرَكْتُهُ
أنمنم بالأقلام خطا محبرا
أُنَمْنِمُ بِالأَقْلاَمِ خَطَّاً مُحَبَّرَافَيُحْسَبُ فِي القِرْطَاسِ دُرّاً مُفَصَّلاَوَلَسْتُ بِبَرَّاءٍ لَهَا غَيْرَ عَاجِزٍ
كلي إلى اللوم غيري ربة الكله
كِلِي إِلَى اللَّوْمِ غَيْرِي رَبَّةَ الكِلَّهْمَا أَنْتِ فِي خُلُقٍ مِنِّي وَلاَ مِلَّهْيَأْبَى قَبُولَ مَلاَمٍ تُولَعِيْنَ بِهِ
ما يكسر الدفتر إلا الذي
مَا يَكْسِرُ الدَّفْتَرَ إِلاَّ الَّذِييَرْغَبُ فِي قِيْمَةِ أَوْرَاقِهِأَوْ عَاجِزٌ لَمْ يَسْتَطِعْ نَسْخَهُ
ذكرتك بالعود عانقته
ذَكَرْتُكَ بِالْعُودِ عَانَقْتُهُوَدَمْعِي مِنْ مُقْلَتِي يَسْتَبِقْأَضُمَّ إِلَى جَسَدِي مَا ضَمَمْ
يا هند لا تنكري في الأرض مضطربي
يَا هِنْدُ لاَ تُنْكِرِي فِي الأَرْضِ مُضْطَرَبِيفَإِنَّمَا أَبْتَغِي العَلْيَاءَ لِي وَلَكِقَالَتْ أَرَاكَ حَثِيْثَ السَّيْر قُلْتُ لَهَا
تشبه في النحو بالأخفشين
تَشَبَّهَ فِي النَّحْوِ بِالأَخْفَشَيْنَفَجَاءَ بِأُعْجُوبَةٍ مُطْرِفَهْوَلَمْ يِسْمَعِ النَّحْوَ لَكِنَّهُ
غدرت بكسر دفترنا
غَدَرْتَ بِكَسْرِ دَفْتَرِنَاوَعَهْدِي بِالأَدِيْبِ ثِقَهْفَخُذْ وَارْدُدْهُ قِيْمَتَهُ
سيدي أنت لم أكن
سَيَّدِي أَنْتَ لَمْ أَكُنْكُلَّ ذَ مِنْكَ أَتَّقِيدَاوِ جِسْمِي فَإِنَّهُ
كم حاسد ظاهره لي وامق
كَمْ حَاسِدٍ ظَاهِرُهُ لِي وَامِقُوَالْغِلُّ مِنْهُ بِالضَّمِيْرِ لاَصِقُتُخْبِرُنِي عَنْ سِرِّهِ الخَلاَئِقُ