صاحب لي ليس فيه

صَاحِبٌ لِي لَيْسَ فِيْهِخَلَّةٌ أَشْكُرُهَا لَهْسَمِجٌ شَخْصَاً وَمَخْبُورَاً

دخيل في الكتابة لا روي

دَخِيْلٌ فِي الكِتَابَةِ لاَ رَوِيٌّلَهُ فِيْهَا يُعَدُّ وَلاَ بَدِيْهُتَشَاكَلَ خَلْقُهُ والخُلْقُ مِنْهُ

سأصرف عنك يا دنياي وجهي

سَأَصْرِفُ عَنْكِ يَا دُنْيَايَ وَجْهِيوَأَبْغِضُ مِنْكَ مَا قَدْ كُنْتُ أَهْوَىبَلَوْتُ مَشَارِبَاً لَكِ مُتْرَعَاتٍ

لما رأيت النيوروز سنته

لَمَّا رَأَيْتُ النيُّورُوزَ سُنَّتُهُصَبُّ مِيَاهٍ وَشَبُّ نِيْرَانِنَوْرَزْتُ وَحْدِي وَالشَّوْقُ يُقْلِقُنِي

يا ريم كم أدنو وأنت تريم

يَا رِيْمُ كَمْ أَدْنُو وَأَنْتَ تَرِيْمُوَتَنَامُ عَنْ لَيْلِي وَلَسْتَ تُنِيْمُأَخْلَفْتَ مِيْعَادَ النِّدَامِ وَقَلَّمَا

استبعد العهد القريب لها

اسْتَبْعِدُ العَهْدَ القَرِيْبَ لَهَادَارِي اليَسِيْر تُنِيْلُهُ جَلَلاَلَوْ سَرَّهَا قَتْلِي قَتَلْتُ لَهَا

أهلا بتين جاءنا

أَهْلاً بِتِيْنٍ جَاءَنَامُبْتِسِمَاً عَلَى طَبَقْيَحْكِي الصَّبَاحَ بَعْضُهُ

قالوا أبو أحمد يبني فقلت لهم

قَالُوا أَبُو أَحْمَدٍ يَبْنِي فَقُلْتُ لَهُمْكَمَا بَنَتْ ذَرَّةٌ بَيْتَاً مِنَ السَّدَقِبَنَتْهُ حَتَّى إِذَا تَمَّ البِنَاءُ لَهَا

وإذا افتخرت بأعظم مقبورة

وَإِذَا افْتَخَرْتَ بِأَعْظُمٍ مَقْبُورَةٍفَالنًّاسُ بَيْنَ مُكَذِّبٍ وَمُصَدِّقِفَأَقِمْ لِنَفْسِكَ فِي انْتِسَابِكَ شَاهِدَاً