يا صبو حبك في الأحشاء قد قدحا

يا صَبْوَ حُبِّكَ في الأَحْشَاءِ قّدْ قَدَحَاوحَلَّ مُسْتَوْطِناً فِيْها فَمَا بَرِحَاأَشْكُو إِلَيْكَ جُفُوناً ما يَجِفُّ لَهَا

شدت فجلت أسماعنا بمخفف

شَدَتْ فَجَلَتْ أَسْماعَنَا بِمُخَفّفٍيُحَدِّثُهَا عن سِرِّهَا وتُحَدِّثُهْمَشَاكلَةٌ أَوتارَهُ في طِباعِهَا

بأبي أنت لم تبيتي فوافى

بأبي أنْتَ لم تَبِيتي فَوَافَىطارِقاً طيفُك المَلِيحُ فَبَاتَاوتأبَّيْتِ أنْ تُغَنّي فَغَنَّى

وجارية تنال النفس منها

وجاريَةٍ تَنَالُ النَّفْسُ منهابلحظِ العَيْنِ غايةَ ما تَمنَّتْتُرِيكَ الحُسْنَ والإِحْسَان وقْفاً

وروض عن صنيع الغيث راض

وَرَوْضٍ عَنْ صَنِيْعِ الغَيْثِ رَاضٍكَمَا رَضِيَ الصَّدِيْقُ عَنِ الصَّدِيْقِإِذَا مَا الْقَطْرُ أَسْعَدَهُ صَبُوحَاً

من عذيري من عذارى رشإ

مَنْ عَذِيْرِي مِنْ عِذَارَى رَشَإِعَرًّضَ القَلْبَ لِأَسْبَابِ التَلَّفْزَيْدَ حُسْنَاً وَضِيَاءً بِهِمَا

بأبي وأمي زائر متقنع

بِأَبِي وَأُمِّي زَائِرٌ مُتَقَنِّعٌلَمْ يَخْفَ ضَوْءُ الشَّمْسِ تَحْتَ قِنَاعِهِلَمْ أَسْتَتِمَّ عِنَاقَهُ لِقُدُومِهِ

رذال قوم أباحوا لومهم شرفي

أَرْذَالٌ قَوْمٍ أَبَاحُوا لَوْمَهُمْ شَرِفِيوَقَدْ يَنَالُ مِنَ الأَشْرَافِ أَوْضَاعُحَلُمْتُ عَنْهُمْ فَأَغْرَاهُمْ لِجَهْلِهِمُ

أمر عيش وحال خفض

أَمَرَّ عَيْشٌ وَحَالَ خَفْضُوَحَلَّ هَمُّ وَبَانَ غَمْضُوَمَضَّنِي حَادِثٌ دَهَانِي