ما قمت حتى دعاني صوتها الغرد
ما قمتُ حتى دعاني صوتُها الغَرِدُقُمُ فالصباحُ عليه الغيمُ يَطَّرِدُفقمتُ والغَيْمُ في ريْعَانِ شِرَّتِهِ
لولا أبو الفرج الذي فرجت به
لولا أبو الفَرَجِ الذي فُرِّجَتْ بهكُرَبي لما جَفَّتْ لُبُودُ جِيَاديولجلتُ آفاقَ البلادِ وجُبْتُها
وجارية مثل شمس النهار
وَجَارِيَةٍ مثلَ شَمْسِ النَّهارِأو البدرِ بين النُّجومِ الدَّراريأَتَتْكْ تَمِيْسُ بفَدِّ القَضِيْبِ
ما أبصرت عيني ولا عين أحد
ما أبْصَرَتْ عَيْني ولا عينُ أحَدْأحسنَ من روضٍ أريضٍ مُنْتَضِدْبباغِ مَسْعُودِ على بابِ البَلَدْ
للنهر نهر قويق
للنهر نهرُ قُوَيْقٍعِنْدي يَدٌ لَيْسَ تُجْحَدْعشيّة اصْطَدَتُ فِيْهِ
الحمد لله قد وجدت أخا
الحمدُ للَّهِ قد وجدتُ أخاًلسْتُ مَدَى الدَّهْرِ مِثْلَهُ وَاجِدْأسْكُنُ في صحَّتي إليْهِ فإنْ
يا حبذا الصرة أهدى لنا
يا حبّذا الصُرَّةُ أَهْدَى لَناجُودُكَ مِنْها أجودَ النَّقْدِجاءتْ على حاجٍ إليها كما
تولى الله من رقدا
تَوَلَّى اللَّهُ من رَقَدَاوعلَّم مُقْلَتي السُّهُدَاوماطَلَنِي بموعِدِهِ
الحمد لله حتى مقلتي بخلت
الحمد للَّهِ حتى مُقْلَتِي بَخِلَتْعليَّ بالدمع أَنْ أَشْفِي به كَمَديتَجْني البَلاَءَ على قَلْبي وتُسْلِمُنِي
ساجل بفصك من أردت وباهه
ساجِلْ بفصِّك مَنْ أرَدْتَ وباهِهِفكفى به كدًّا لِقَلْبِ الحاسِدِمتألقٌ فيه الفِرْنَدُ كأنّه