وزائر زار وقد تعطرا
وزائرٍ زارَ وَقَدْ تَعَطَّراأسَرّ شُهْداً وأَذَاعَ عَنْبَرَاواستكْثَرَتْ منه اللّهاةُ سُكَّرَا
يا ابن الذي استسقى به الناس المطر
يا ابنَ الذي استَسْقَى به الناسُ المطَرَوعمّ خَيْرِ الخَلْقِ بَدْواً وحضَرْاشربْ من الشّمْسِ على ضوءِ القَمَرْ
أنا مشغوف بجار
أَنَا مَشْغُوفٌ بِجَارِقُرِنَتْ دَارِي بِدَارِهْتَائِهٌ جَارَ عَلَى الْجَا
طلعت كالقمر التم بدر
طَلَعَتْ كالقَمَرِ التَّمِّ بَدَروَمَشَتْ مَشْيَةَ ذي الفَتْكِ خَطَروَتَثَنَّتْ كَتَثَنِّي الغُصْنِ فِي
لا أحب الدواة تخشى يراعا
لا أحبُّ الدواةُ تُخْشَى يَراعاًتلك عندي من الدُّوِيِّ معيبهْقلمٌ واحدٌ وَجَوْدةُ خطّ
الحمد لله نال الناس حظهم
الحمد لله نال الناسُ حظهُمُوأخطأتني مع استحقاقها الرُّتَبُوعاقَني عن طِلابِيها أُصَيْبَيةٌ
يامن لروح كلفت
يامَنْ لروُحٍ كَلِفَتْومن لعينٍ ذَرَفَتْمُنَهَّلَةٌ عَبَرْتُها
يا علي بن سليمان ويا
يا عليُّ بْنَ سُلَيْمانَ وَيامَعْدِنَ العِلْم ويَنْبُوعَ الأَدَبْبِأَبِي أَنْتَ وأُمِّي والّذي
زعموا أن من أحب عليا
زعموا أنّ من أحَبَّ علِيًّاظل للفَقْرِ لابساً جِلبَابَاكذبُوا كم أحبه من فقيرٍ
مملوكة تملك أربابها
مَمْلُوكَةٌ تَمْلِكُ أَرْبَابَهاما شانَهَا ذَاكَ ولا عابَهاقد سُمِّيَتْ بالضِّدِّ مَظْلُومَةً