خليلي هذا ربع عزة فاعقلا

خَليلَيَّ هَذا رَبْعُ عَزَّةَ فَاعْقِلَاقلوصَيكُما ثُمَّ ابْكِيَا حَيثُ حَلَّتِوَمُسّا تُرابًا كَانَ قَد مَسَّ جِلدَها

فلولا الله ثم ندى ابن ليلى

فَلَولا اللهُ ثُمَّ نَدى اِبنِ لَيلىوَأَني في نَوَالِكَ ذو اِرتِغابِوَباقي الوُدِّ ما قَطَعَت قَلوصي

برئت إلى الإله من ابن أروى

بَرِئتُ إِلى الإِلَهِ مِنِ اِبنِ أَروىوَمِن قَولِ الخَوارِجِ أَجمَعيناوَمِن عُمَرٍ بَرِئتُ وَمِن عَتيقٍ

لتبك البواكي المبكيات أبا وهب

لِتَبكِ البَواكِي المُبكَياتُ أَبا وَهبِعَلَى كُلِّ حَالٍ مِن رَخاءٍ وَمِن كَربِأَخا السَلمِ لا يَعيا إِذا هِيَ أَقبَلَت

تيممت لهبا أبتغي العلم عندهم

تَيَمَّمتُ لَهبًا أَبتَغي العِلم عِندَهُموَقَد رُدَّ عِلمُ العَائِفينَ إلى لَهبِتَيَمَّمتُ شَيخًا مِنهُمُ ذا بَجَالةٍ

رأيت ابنة الضمري عزة أصبحت

رَأَيتُ اِبنَةَ الضَمريِّ عَزّةَ أَصبَحَتكَمُحتَطبٍ ما يَلقَ بِالَيلِ يَحطِبِوَكانَت تُمَنّينا وَتزعُمُ أَنّها

جزتك الجوازي عن صديقك نضرة

جَزَتكَ الجَوازِي عَن صَدِيقُكَ نَضرَةًوَأَدناكَ رَبِّي في الرَّفيقِ المُقَرَّبِفَإِنَّكَ لا يُعطي عَلَيكَ ظُلامَةً

تشوف من صوت الصدى كلما دعا

تَشَوَّفُ مِن صَوتِ الصَدى كُلَّما دَعاتَشَوُّفَ جَيداءِ المُقَلَّدِ مُغيِبِتُبارِي حَراجيجًا عِتاقًا كَأَنَّها

أمن آل سلمى دمنة بالذنائب

أَمِن آلِ سَلمى دِمنَةٌ بِالذَنائبِإلى المِيثِ مِن رَيعانَ ذاتِ المَطارِبِيَلُوحُ بأَطرافِ الأجِدَّةِ رَسمُها

عفت غيقة من أهلها فجنوبها

عَفَت غَيقَةٌ مِن أَهلِها فَجُنُوبُهافَرَوضَةُ حَسنا قاعُها فَكَثَيبُهامَنَازِلُ مِن أَسماءَ لَم تُعفِ رَسمَها