لعمرك أنني لأحب سلعا

لَعَمرُكَ أَنَّني لَأَحِبُّ سَلعاًلِرُؤيَتِها وَمَن بِجَنوبِ سَلعِتَقَرُّ بِقُربِهِ عَيني وَإِنّي

بت والهم يا لبينى ضجيعي

بِتُّ وَالهَمُّ يا لُبَينى ضَجيعيوَجَرَت مُذ نَأَيتِ عَنّي دُموعَيوَتَنَفَّستُ إِذ ذَكَرتُكِ حَتّى

حننت إلى ريا ونفسك باعدت

حَنَنتَ إِلى رَيّا وَنَفسُكَ باعَدَتمَزارَكَ مِن رَيّا وَشِعبا كَما مَعافَما حَسَنٌ أَن تَأتِيَ الأَمرَ طائِعاً

لقد خفت أن لا تقنع النفس بعدها

لَقَد خِفتُ أَن لا تَقنَعَ النَفسُ بَعدَهابِشَيءٍ مِنَ الدُنيا وَإِن كانَ مَقنَعاوَأَزجُرُ عَنها النَفسَ إِذ حيلَ دونَها

أحبك أصنافا من الحب لم أجد

أُحِبُّكِ أَصنافاً مِنَ الحُبِّ لَم أَجِدلَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُفَمِنهُنَّ حُبٌّ لِلحَبيبِ وَرَحمَةٌ

قد قلت للقلب لا لبناك فاعترف

قَد قُلتُ لِلقَلبِ لا لُبناكَ فَاِعتَرِفِوَاِقضِ اللُبانَةَ ما قَضَّيتَ وَاِنصَرِفِقَد كُنتُ أَحلِفُ جَهداً لا أُفارِقُها

تكاد بلاد الله يا أم معمر

تَكادُ بِلادُ اللَهَ يا أُمَّ مَعمَرِبِما رَحُبَت يَوماً عَلَيَّ تَضيقُتُكَذِّبُني بِالوِدِّ لُبنى وَلَيتَها

إذا ذكرت لبنى تجلتك زفرة

إِذا ذُكِرَت لُبنى تَجَلَّتكَ زَفرَةٌوَيَثني لَكَ لداعي بِها فَتَفيقُشَهِدتُ عَلى نَفسي بِأَنَّكِ غادَةٌ