فدى لبني قيس وأفناء مالك
فِدىً لِبَني قَيسٍ وَأَفناءِ مالِكٍلَدى الشِسعِ مِن رِجلي إِلى الفَرقِ صاعِداغَداةَ أَتى قَومُ الضَريسِ كَأَنَّهم
نحن جلبنا الخيل قبا بطونها
نَحنُ جَلَبنا الخَيلَ قُبّاً بُطونُهاتَراها إِلى الداعي المُثَوِّبِ جُنَّحابِكُلِّ خُزاعِيٍّ إِذا الحَربُ شَمَّرَت
هل الأدم كالآرام والزهر كالدمى
هَلِ الأُدمُ كَالآرامِ وَالزُهرُ كَالدُمىمُعاوَدَتي أَيّامُهُنَّ الصَوالِحُزَمانَ سِلاحي بَينَهُنَّ شَبيبَتي
لقد سمت نفسك يا ابن الظرب
لَقَد سُمتَ نَفسَكَ يا اِبنَ الظَرِبوَجَشَّمتَهُم مَنزِلاً قَد صَعُبوَحَمَّلتَهُم مَركَباً باهِظاً
قضيت القضاء من قسيمة فاذهب
قَضَيتَ القَضاءَ مِن قَسيمَةِ فَاِذهَبِوَجانَبتَها يا لَيتَ أَن لَم تَجَنَّبِوَأَعقَبتَها هَجراً وَشَفَّكَ دونَها
حتى جعلتهم مرفض أمسلة
حَتَّى جَعَلْتُهُمُ مُرْفَضََّ أَمْسِلَةٍمنْ بَطْنِ وادٍ يَقيء النّاسَ مِتْآمِ
فأقسم لولا أسهم ابن محرق
فَأُقسِمُ لَولا أَسهَمَ اِبنُ مُحَرَّقٍمَعَ اللَهِ ما أَكثَرتُ عَدَّ الأَقارِبِتَرَكتُ اِبنَ عُشٍّ يَرفَعونَ بِرَأسِهِ