أنا الذي تخلعه مواليه
أَنا الَّذي تَخلَعُه مَواليهِوَكُلُّهُم بَعدَ الصَفاءِ قالِيَهوَكُلُّهُم يُقسِمُ لا يَبالِيَه
سقى الله أطلالا بنعم ترادفت
سَقى اللَهُ أَطلالاً بَنُعمٍ تَرادَفَتبِهِنَّ النُوى حَتّى حَلَلنَ المَطالِيافَإِن كانَتِ الأَيّامُ يا أُمَّ مالِكٍ
هل يبلغن الجارتين تحية
هَل يُبلِغَنَّ الجارَتَينِ تَحِيَّةًذَوا سَفَرٍ قَد أَجمَعاهُ كِلاهُماعَلى حُرَّتَينِ اِستَعلَيا كُلَّ قَفرَةٍ
فخرت بيوم لم يكن لك فخره
فَخَرتَ بِيَومٍ لَم يَكُن لَكَ فَخرُهُأَحاديثُ طَسمٍ إِنَّما أَنتَ حالِمُتُفاخِرُ قَوماً أَطرَدَتكَ رِماحُهُم
دعوت عديا والكبول تكبني
دَعَوتُ عَدِيّاً وَالكُبولُ تَكُبُنيأَلا يا عَدِيُّ يا عَدِيُّ بنَ نَوفَلِدَعَوتُ عَدِيّاً وَالمَنايا شَوارِعٌ
لا تعذليني سلمى اليوم وانتظري
لا تَعذِلينِيَ سَلمى اليَومَ وَاِنتَظِريأَن يَجمَعَ اللَهُ شَملاً طالَما اِفتَرَقاإِن شَتَّتَ الدَهرُ شَملاً بَينَ جيرَتِكُم
بانت سعاد وأمسى القلب مشتاقا
بانَت سُعادُ وَأَمسى القَلبُ مُشتاقاًوَأَقلَقَتها نَوى الأَزماعِ إِقلاقاوَهاجَ بِالبَينِ مِنها مِهجَسٌ فَجِعٌ
أجدك إن نعم نأت أنت جازذع
أَجِدَّكَ إن نُعمٌ نَأَت أَنتَ جازِذعُقَدِ اِقتَرَبَت لَو أَنَّ ذَلِكَ نافِعُقَدِ اِقتَرَبَت لَو أَنَّ في قُربِ دارِها
إن الفؤاد قد أمسى هائما كلفا
إِنَّ الفُؤادَ قَد أَمسى هائِماً كَلِفاًقَد شَفَّهُ ذِكرُ سَلمى اليَومَ فَاِنتَكَساعَناهُ ما قَد عَناهُ مِن تَذَكُّرِها
جزى الله خيرا عن خليع مطرد
جَزى اللَهُ خَيراً عَن خَليعٍ مُطَرَّدٍرِجالاً حَمَوه آلَ عَمرِو بنِ خالِدِفَلَيسَ كَمَن يَغزو الصَديقَ بِنوكِهِ