حلفت لي هند فخانت يميني
حَلَفَت لي هِندٌ فَخانَت يَمينيلَيسَ غَدرُ النِساءِ بِالمَأمونِكَيفَ نَرجو الوَفاءَ مِن ناقِضاتٍ
الشعر ما زال لسان الزمان
الشِعرُ ما زالَ لِسانُ الزَمانيُعَلَّمُ الإِنسانُ مِنهُ البَيانوَالشُعَراءُ الأُمَراءُ الأُلى
يا من لأهل الفضل أنسانا
يا مَن لِأَهلِ الفَضلِ أَنساناوَخَيرَ مَن سُمِّيَ إِنسانافَتاكَ فِتيانٌ وَأَنتَ الفتى ال
الورد بوجنتيك زاه زاهر
الوَردُ بِوَجنَتَيكَ زاهٍ زاهِروَالسِحرُ بِمُقلَتَيكَ وافٍ وافِروَالعاشِقُ في هَواكَ ساهٍ ساهِر
نعشت قوما وكانوا قبل قد دثروا
نَعَشت قَوماً وَكانوا قَبلُ قَد دَثَروالَولا عُلاكَ فَطابَ الوِردُ وَالصَدرُأَحيَيتَ شِعرَهُمُ مِن بَعدِ ميتَتِهِ
وميض برق أرى في فيك أم شنبا
وَميضَ بَرقٍ أَرى في فيكَ أَم شَنَباوَهَل رَشَفتَ رُضاباً مِنهُ أَم ضَرَباأَفدي الَّذي ما أَبى بِاللَحظِ سَفكَ دَمي
أي ركن وهى من العلماء
أَيُّ رُكنٍ وَهى مِنَ العُلَماءِأَيُّ نَجمٍ هَوى مِنَ العَلياءِإِنَّ رُزءَ الإِسلامِ بِالحافِظِ العا
أرقت لبرق من أهاضيب لبنان
أَرِقتُ لِبَرقٍ مِن أَهاضيبِ لُبنانِخَفوقٍ كَقَلبي مُمتَرٍ سُحبَ أَجفانيلَهُ وَمَضانُ الهِندوانِيِّ مُصلَتاً
قفا خبراني أيها الرجلان
قِفا خَبِّراني أَيُّها الرَّجُلانِعَنِ النَومِ إِنَّ الهَجرَ عَنهُ نَهانيوَكَيفَ يَكونُ النَومُ أَم كَيفَ طَعمُهُ
هذا العقيق وهذا الرند والبان
هَذا العَقيقُ وَهَذا الرَّندُ وَالبانُفَكَيفَ تَبخَلُ لي بِالدَّمعِ أَجفانُبانَ الأَحِبَّةُ عَن سَلعٍ وَكاظِمَةٍ