وذي كحل شثن البراثن وثاب

وَذي كَحَلٍ شَثنِ البَراثِنِ وَثّابِيَصولُ عَلى الآرامِ بِالظُفرِ وَالنّابِمُظَفَّرِ أَظفارٍ إِذا مَدَّ باعَهُ

وهو الذي لم يزل تهمي أنامله

وَهوَ الَّذي لَم يَزَل تَهمي أَنامِلُهبِالنَيلِ كَالنيلِ فَيّاضاً وَكَالسُحُبِوَهوَ الَّذي باللهى في دَهرِنا فَتحُ ال

انظر إلى الروض البهيج واعجب

انظُر إِلى الرَوضِ البَهيجِ وَاعجَبِوَاِشرَب عَلى الوَردِ الأَريجِ وَاطرَبِفَالوَردُ يُبدي صُرَرَ الحَريرِ قَد

نشر الربيع لنا مطاوي طيبه

نَشَرَ الرَبيعُ لَنا مَطاوِيَ طيبِهِفَاِخضَرَّ ذاوِيَ العَيشِ مِن تَرطيبِهِفَصلٌ تَبَسَّمَ مُسفِراً عن حُسنِهِ

أفدي الذي زار بعد هجر

أَفدي الَّذي زارَ بَعدَ هَجرٍفَكانَ مِن عِلَّتي طَبيبيأَطلَعَ بَدراً مِن فَوقِ غُصنٍ

يا هاربا ووشيك الطعن يتبعه

يا هارِباً وَوَشيك الطَعنِ يَتبَعُهُوَهَل تَطولُ حَياةُ الكَلبِ إِن كلِباإِنّي لأَعجَبُ مِن حالي وَحالِكَ يا

لم لا أسح بيوم عاشوراء

لِمَ لا أَسُحُّ بِيَومِ عاشوراءَمِن مُقلَتَيَّ دَماً يُمازِجُ ماءَيَوماً بِهِ قُتِلَ الحُسَينُ بِكَربَلا

عجبا لأحدب في دمشق وكتبه

عَجَباً لِأَحدَبَ في دَمَشقَ وَكتبههُنَّ الكَتائِبُ عثنَ في الحَدباءِوَكَأَنَّهُ الزَوراءُ وَالأَقلامُ أَس