يا عاذلي أقصر فكم تتعب
يا عاذِلي أَقصِر فَكَم تَتعَبُفي سَلوَتي تَطمَعُ يا أَشعَبُهَيهاتَ أَن أَسلُوَ عَن شادِنٍ
من علا الصاحب الطويل الركاب
مِن عُلا الصاحِبِ الطَويلِ الرِّكابِطِرفُ طَرفِ الحَسودِ باكٍ كابيمَن يَلُم في السَماحَةِ اِبنَ عَلِيٍّ
وغن في اللحن القديم معربا
وَغَنِّ في اللَحنِ القَديمِ مُعرِباًبِخَيرِ ما تَحفَظُهُ لِلعَرَبِما لَذَّةُ العَيشِ سِوى الشُربِ عَلى ال
أفدي غلاما قط ما قطبا
أَفدي غلاماً قَطُّ ما قَطَّباإِن غَيرُهُ رَسبَنَ أَو قَلتَباقَلتُ لَهُ ما اِسمُكَ يا أَحسَنَ الت
يا سائرين أوائل الركب
يا سائِرينَ أَوائِلَ الرَّكبِرِفقاً عَلَيَّ فَما مَعي قَلبيأَيُقيم قَلبي في حَشايَ وَقَد
قلبي إليكم من الأشواق يضطرب
قَلبي إِلَيكُم مِنَ الأَشواقِ يَضطَرِبُبِنتُم وَأَنتُم مُناهُ فَهُوَ مُكتَئِبُنَفَيتُمُ أُنسَهُ عَنهُ بِبَينِكُمُ
سقى الله دارا بحزوى الربابا
سَقى اللَهُ داراً بِحُزوى الرَبابالِأَنَّ بِها زَينَباً وَالرَباباوَلا يَعدُها عَذبُ أَمواهِهِ
هات اسقني الراح في الياقوت كالذهب
هاتِ اِسقِني الراحَ في الياقوتِ كَالذَهَبِصَفراءَ يَطفو عَلَيها لُؤلُؤُ الحَبَبِشَمسُ المُدامِ إِذا ما الماءُ خالَطَها
لو لم أخف أمر عواديكم
لَو لَم أَخَف أَمرَ عَواديكُمُلَزُرتُ إِذ أَمرَعَ واديكُمُهَل في سَماحِ الدَهرِ لي أَنَّني
أين دهائي والهوى طالبي
أَينَ دَهائي وَالهَوى طالِبيتَيَّمَني حُبُّ أَبي طالِبِقُلتُ لَهُ وَالسُقمُ قَد طالَ بي