يا عاذلي أقصر فكم تتعب

يا عاذِلي أَقصِر فَكَم تَتعَبُفي سَلوَتي تَطمَعُ يا أَشعَبُهَيهاتَ أَن أَسلُوَ عَن شادِنٍ

وغن في اللحن القديم معربا

وَغَنِّ في اللَحنِ القَديمِ مُعرِباًبِخَيرِ ما تَحفَظُهُ لِلعَرَبِما لَذَّةُ العَيشِ سِوى الشُربِ عَلى ال

أفدي غلاما قط ما قطبا

أَفدي غلاماً قَطُّ ما قَطَّباإِن غَيرُهُ رَسبَنَ أَو قَلتَباقَلتُ لَهُ ما اِسمُكَ يا أَحسَنَ الت

يا سائرين أوائل الركب

يا سائِرينَ أَوائِلَ الرَّكبِرِفقاً عَلَيَّ فَما مَعي قَلبيأَيُقيم قَلبي في حَشايَ وَقَد

قلبي إليكم من الأشواق يضطرب

قَلبي إِلَيكُم مِنَ الأَشواقِ يَضطَرِبُبِنتُم وَأَنتُم مُناهُ فَهُوَ مُكتَئِبُنَفَيتُمُ أُنسَهُ عَنهُ بِبَينِكُمُ

لو لم أخف أمر عواديكم

لَو لَم أَخَف أَمرَ عَواديكُمُلَزُرتُ إِذ أَمرَعَ واديكُمُهَل في سَماحِ الدَهرِ لي أَنَّني

أين دهائي والهوى طالبي

أَينَ دَهائي وَالهَوى طالِبيتَيَّمَني حُبُّ أَبي طالِبِقُلتُ لَهُ وَالسُقمُ قَد طالَ بي