دار الوزير جنة

دارُ الوَزيرِ جَنَّةٌلَكِنَّها مُسَيَّجَةسِياجُها إِذ جُعِلَ ال

هات اسقنيها فيهجا

هاتِ اِسقِنيها فَيهَجاتَصدَع بِالصُبحِ الدُجاوَعاطِني كَأساً رَنَو

يا لائمي ما للخلي وللشجى

يا لائِمي ما لِلخَلِيِّ وَلِلشَجىما منهَجُ المَمدوحِ منهَجُ من هُجيعَينُ الخَطا عَذلي عَلى ريمِ الخُطا

لو لم يلح في خده عذاره

لَو لَم يَلُح في خَدِّهِ عِذارُهُما وَضَحَت لِعاشِقٍ أَعذارُهُإِنَّ اِصفِراري في الهَوى مِن هَجرِهِ

ألا رب واش في هواك ولاحي

أَلا رُبَّ واشٍ في هَواكَ وَلاحيرَدَدتُهُما لَم يَظفَرا بِفَلاحِفَيا مَن جِهاتي الستُّ مَشغولَةٌ بِهِ

روض الربيع مفوف ومدبج

رَوضُ الرَبيعِ مُفَوَّفٌ وَمُدَبَّجُهَل كانَ في صَنعاءَ قِدماً يُنسَجُعَجَباً لَهُ وَهوَ الصَحيحُ مِزاجُهُ

وأهيف لحظه بالسحر ناجا

وَأَهيَفُ لَحظُهُ بِالسِحرِ ناجافُؤادي المُستَهامَ بِهِ فَهاجاتَبَسَّمَ تَحتَ جُنحِ الشعرِ بَرقاً