فيك عذولي عذرا
فيكَ عَذولي عَذَراوَلائِمي قَد أَقصَراطَيفُكَ ما وَدَّعَني
عد عن العين واليعافير
عَدِّ عَنِ العِينِ وَاليَعافيرِوَعن أَثافٍ بَقينَ في الدُّورِتِلكَ عِراصٌ مَواثِلٌ دُرُسٌ
لا والمطايا ذللا في البرى
لا وَالمَطايا ذُلُلاً في البَرىتَؤُمُّ بِالرُكبانِ أُمَّ القُرىمِثلُ الحَنايا فَوَّقَت أَسهُماً
يا ذا العذار الذي به عذري
يا ذا العِذارِ الَّذي بِهِ عُذريقامَ فَفيهِ الهَوى هَوىً عُذريوَجهُكَ مِثلُ الإيمانِ أَبيَضُ مِن
لا تخافي من الوشاة وزوري
لا تَخافي مِنَ الوُشاةِ وَزوريفَكَلامُ الواشي شهادَةُ زورِوَجنَتاك الوَردُ المُضاعَفُ مِنهُ
لحاظ المهى لا بابل تنفث السحرا
لِحاظُ المَهى لا بابِلٌ تَنفُثُ السِحراوَخَمرُ اللَّمى يُنسي صَريفَينِ وَالخَمرارَنونَ فَلَو أَلفَينَ هاروتَ نافِثاً
تبنى الممالك بالوشيج الأسمر
تُبنى المَمالِكُ بِالوَشيجِ الأَسمَرِوَالبيضُ تَلمَعُ في العَجاجِ الأَكدَرِوَبِكُلِّ أَجرَدَ شَيظَمٍ يَعدو إِلى ال
أبصرني مولها مدلها
أَبصَرَني مُوَلَّهاً مُدَلَّهاًمَن حُبُّهُ أَسلَمَني إِلى الأَذىفَقالَ مَن قاتِلُ ذا واهاً لَهُ
من منقذي من منقذي عشقه
مَن مُنقِذي مِن مُنقِذِيٍّ عِشقُهُبَحرٌ غَرِقتُ بِهِ وَما لِيَ مُنقِذُمُتَدَلِّلٌ صَلَفاً عَلى مُتَذَلِّلٍ
تقول صحابي والمطي بنا تخدي
تَقولُ صِحابي وَالمَطِيُّ بِنا تَخديوَتُحدى وَقَد شَمَّت شَميمَ رُبا نَجدِأَما لَكَ مِن حَثِّ السُرى كُلَّ ساعَةٍ