سرى طيف علوة من بانياسا

سَرى طَيفُ عَلوَةَ مِن بانِياساوَقَد أُسعِرَ القَلبُ مُذ بانَ ياسافَكَم مِن أَفاحيصَ جَونِ القَطا

ماست كخوط البانة المياس

ماسَت كَخَوطِ البانَةِ المَيّاسِوَرَنَت إِلَيَّ بِلَحظِ ريمِ كِناسِلَكِنَّها نَفَرَت نُفوراً راعَني

عصر الشبيبة أنفس

عَصرُ الشَبيبَةِ أَنفَسمِن كُلِّ عَصرٍ وَأَكيَسبِهِ خَلَعتُ عِذاري

هنيئا لقد أوتيت سؤلك يا موسى

هَنيئاً لَقَد أوتيتَ سُؤلَكَ يا موسىبِجَدّ وَحَدّ كَلمُهُ الدَّهرَ ما يوسىوَجَيشٍ لُهامٍ حَلَّقَ الطَيرُ فَوقَهُ

دعني من الرشأ الأغن الأكيس

دَعني مِنَ الرَشَأ الأَغَنِّ الأَكيَسِمِن لَحظِهِ وَالراح طافَ بِأَكؤُسِنَشوانُ مِن تيهِ المَلاحَةِ ناعِسُ ال

في خد من أهواه خير طراز

في خَدِّ مَن أَهواهُ خَيرُ طِرازِطَرفي بِهِ زانٍ وَقَلبِيَ نازيذاكَ الَّذي سُبحانَ راقِمِهِ فَما

ترجل عن شهبائه الظاهر الغازي

تَرَجَّلَ عَن شَهبائِهِ الظاهِرُ الغازيوَكانَ بِها البازي المُطِلُّ عَلى النازيتَرَحَّل عَنها غَيرَ لاوٍ عَلى أَخٍ

أتى نعي ملك أظلم الشمس والقمر

أَتى نَعيُ مَلكٍ أَظلَمَ الشَمسُ وَالقَمَرلَهُ وَوَهى عِقدُ الكَواكِبِ فَاِنتَثَروَأَبدى بِشَرقِ الأَرضِ وَالغَربِ رَجفَةً

صيدت ضراغم حاجر بمحاجر

صيدَت ضَراغِمُ حاجِرٍ بِمَحاجِرِوَسَطَت ذَواتُ أَساوِرٍ بِقَساوِرِوَتَسَنَّحَت يَومَ الغُوَيرِ لَنا مَهاً