وشادن شقت يداه القميص

وَشادِنٍ شَقَّت يَداهُ القَميصفَغودِرَ اللَيثُ لَدَيهِ القَنيصوَماسَ بِالرِدفِ ثَقيلاً وَبِال

هلموا اسمعوا أحجية أبت النقصا

هلُمّوا اِسمَعوا أُحجِيَّةً أَبَتِ النَّقصافَقَد لَطُفَت مَعنىً كَما حَسُنَت شَخصاوَهَيفاءَ شَمطاءَ الفُروعِ رُضابُها

ما غادة راكبة النسر وقد

ما غادَةٌ راكِبَةُ النَّسرِ وَقَدبَدَت لِأَبصارِ الوَرى نُقوشُهايَحمِلُها النَسرُ الَّذي أَضحى لَهُ

الترك إن لبسوا يوما ترائكهم

التُركُ إِن لَبِسوا يَوماً تَرائِكَهُمعَلى الدُّروعِ وَأَلقَوا بِالشَرابيشِأَلفَيتَ أُسداً عَلى الأَعداءِ واثِبَةً

سقى الله ديرا فيه نادمت قسيسا

سَقى اللَهُ دَيراً فيهِ نادَمتُ قِسّيسافَكانَ شَريفاً ظاهِرَ البِشرِ قِدّيسالَهُ خُلُقٌ يُرضي النَبِيَّ مُحَمَّداً

يرق الصخر لي مما أقاسي

يَرِقُّ الصَخرُ لي مِمّا أُقاسيوَأَنتَ عَلَيَّ فَظُّ القَلبِ قاسِوَلَم يَكُ ناسِياً ذِكراكَ قَلبي

لهان بنو الترك حتى غدوا

لَهانَ بَنو التُركِ حَتّى غَدَوامَماليكَ كُلِّ لَئيمٍ خَسيسِإِذا ما مَشَوا خَلفَهُم خِلتَهُم