لئن ذم قوم ثقل أرواحنا الذي
لَئِن ذَمَّ قَومٌ ثِقلَ أَرواحِنا الَّذيبِهِ يَومَ سبتٍ خَرَّ مِن تَحتِنا السَقفُفَإِنّا حَمِدنا خِفَّةً في رُؤوسِنا
لي حبيب ناظر عن لحظ خشف
لي حَبيبٌ ناظِرٌ عَن لَحظِ خِشفِقُبلَةٌ مِنهُ مِنَ الأَسقامِ تَشفيبِتُّ أَستَحلي مَجاني رَشفِهِ
لا وأمير المؤمنين بالنجف
لا وَأَميرِ المُؤمِنينَ بِالنَجَفأَلِيَّةً ما مانَ فيها مَن حَلَفما أَنا يَوماً بَعدَ يَومِ بَينِكُم
أتحسبون غرب أجفاني جف
أَتَحسَبونَ غَربَ أَجفانِيَ جَفبَعدَ النَوى لا وَضريحٍ بِالنَجَفأُكَفكِفُ الدَّمعَ بِخَدَّيَّ أَسىً
وأهيف القد بالقلوب هفا
وَأَهيَفِ القَدِّ بِالقُلوبِ هَفاأَورَدَني وَردُ خَدِّهِ تَلَفافَصرتُ يَعقوبَهُ هَوىً وَجَوىً
أنا لا أهوى من الصبيان إلا
أَنا لا أَهوى مِنَ الصِبيانِ إِلّاكُلَّ مَهضومِ الحَشا دونَ البُلوغكُلَّما رُمتُ جَنى وَجنَتِهِ
وعدكم بالخرج والنطع
وَعدُكُم بِالخُرجِ وَالنَّطعِبَرقٌ وَلَكِن خُلَّبُ اللَّمعِخُرجٌ خُروجُ الرُّوحِ مِن دونِهِ
كنا ببستان لدى معشر
كُنّا بِبُستانٍ لَدى مَعشَرٍكَأَنَّنا السُنَّةُ في الشيعَهمِن شَجَرِ الجامِعِ أَشجارُهُ
بادر إلينا فإن الراح ممكنة
بادِر إِلَينا فَإِنَّ الراحَ مُمكِنَةٌوَالكَأسُ دائِرَةٌ وَالشَملُ مُجتَمِعُوَيَومُنا طَيِّبٌ صافي الأَديمِ وَما
آها لقلب موجع
آهاً لِقَلبٍ مُوجَعِمِن لَوعَةٍ لَم يُقلِعِيَشُبُّها في كَبِدي