لا مرحبا بالناقص ابن الفاضل
لا مَرحَباً بِالناقِصِ اِبنِ الفاضِلِهَذا اِبنُ قُسٍّ في فَهاهَةِ باقِلِوَأَجَلُّ قَدراً مِنهُ بَغلَتُهُ الَّتي
وصارم إن هز في محفل
وَصارِمٍ إِن هُزَّ في مَحفِلٍقُطِّعَ بِالخُفِّ وَبِالنَّعلِقالَ أَنا العَبدِيُّ قُلنا أَجَل
هذا ابن جاموس ضعوا في أنفه
هَذا اِبنُ جاموس ضَعوا في أَنفِهِبُرَةً وَجُرّوهُ إِلى جَرِّ العَجَلفَلَعَلَّ بُرجَ السورِ يَثني قَرنَهُ
بالعدل تزدان الملوك وما
بِالعَدلِ تَزدانُ المُلوكُ وَماشانَ اِبنَ أَيّوبَ سِوى العَدلِهُوَ دَلوُ دَولَتِهِ بِلا سَبَبٍ
الملك الأمجد الذي شهدت
المَلِكُ الأَمجَدُ الَّذي شَهِدَتلَهُ مُلوكُ الزَمانِ بِالفَضلِأَصبَحَ في السامِرِيِّ مُعتَقِداً
شكوت فلم يرق لضعف حالي
شَكَوتُ فَلَم يَرِقَّ لِضَعفِ حاليحَبيبٌ جِسمُهُ بِالحُسنِ حاليخَلِيٌّ مِن خِلالِ العَذلِ فيهِ
ما حرك الشوق ذكرا منك بالبال
ما حَرَّكَ الشَوقُ ذِكراً مِنكَ بِالبالِإِلّا وَزادَ بِهِ وَجدي وَبَلباليوَطيبُ ذِكراكَ لي أُنسٌ أَلذُّ بِهِ
كم أشتكي في الهوى ملالك
كَم أَشتَكي في الهَوى مَلالَكوَأَشتَهي خالِياً وِصالَكيا خوطَ بانٍ في الحِقفِ قَدّاً
عذولي لا تلمني في هلالي
عَذولي لا تَلُمني في هِلاليوَلُم مَن لامَ ظُلماً فيهِ لا ليلَهُ وَجهُ الغَزالَةِ حينَ تَبدو
بكم قلبي عليل ما يبل
بِكُم قَلبي عَليلٌ ما يُبِلُّبِهِ مِنكُم غَليلٌ ما يُبَلُّفَطَرفي كاتِبٌ وَالطِّرسُ خَدّي