ألا هل إلى الخل الوصول وصول

أَلا هَل إِلى الخِلِّ الوَصولِ وُصولُفَمِن بَعد ما الصَبرُ الجَميلُ جَميلُوَبي غُلَّةٌ جِسمي بِها حِلفُ عِلَّةٍ

إذا جزتما بالعيس دورة آبل

إِذا جُزتُما بِالعيسِ دَورَةَ آبِلِفَداسَت بِأَيديها تُرابَ المَزابِلِأَعيرا يَسارَ الرَّكبِ لَفتَةَ ناظِرٍ

من لام لأن كبت البغله

مَن لامَ لأَن كَبَتِ البَغلَهفَلَذَلِكَ أَحمَقُ مِن رِجلَهلِمَ لَم تُصعَق لَمّا حَمَلَت

عسى الدهر أن ينتاشني ولعله

عَسى الدَّهرَ أَن يَنتاشَني وَلَعَلَّهُيَقولُ لِذي جَدٍّ عُثورٍ لَعاً لَهُأَرقدةُ أَهل الكَهفِ يا حَظِيَ انتَبِه

تعيرني بالشيب هند ولو درت

تُعَيِّرني بِالشَيبِ هِندٌ وَلَو دَرَتبِفَضلِ مَشيبي زالَ عَن قَلبِها الجَهلُوَما المَرءُ إِلا دَوحَةٌ ذاتُ رَونَقٍ

أهل دمشق لهم جامع

أَهلُ دِمَشقٍ لَهُمُ جامِعٌلَيسَ عَلى ما فيهِ تَعويلُبِالجامِعِ الصَّحنُ وَلَكِنَّهُ

لئن عز أقوام وكانوا أذلة

لَئِن عَزَّ أَقوامٌ وَكانوا أَذِلَّةًوَصارَ لَهُم مِن بَعدِ فَقرِهِمُ مالُفَما ذاكَ بِدعاً في دِمَشقَ لِأَنَّها

وابن فقيه حسن الحالة

وَاِبنِ فَقيهٍ حَسَنِ الحالَةأُمَيرِدٍ قَد قَبَضَ الحالَةذو عِمَّةٍ بورِكَ فيها لَهُ

بالله يا نصر تب فما قتل

بِاللَهِ يا نَصرُ تُب فَما قَتَلَ الحَجّاجُ ما قَد قَتَلتَ يا رَجُلُطِبُّكَ مِن طاعَةِ الحِمامِ لَهُ