قف بالديار وصح إلى بيداه
قِف بِالدِيارِ وَصِح إِلى بَيداهافَعَسى الدِيارُ تُجيبُ مَن ناداهادارٌ يَفوحُ المِسكُ مِن عَرَصاتِها
إذا خصمي تقاضاني بدين
إِذا خَصمي تَقاضاني بِدَينِقَضَيتُ الدَينَ بِالرُمحِ الرُدَينيوَحَدُّ السَيفِ يُرضينا جَميعاً
سلوا عنا جهينة كيف باتت
سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَتتَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباهارَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت
لقينا يوم صهباء سريه
لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّهحَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّهلَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ
دعوني أوفي السيف في الحرب حقه
دَعوني أُوَفّي السَيفَ في الحَربِ حَقَّهُوَأَشرَبُ مِن كاسِ المَنِيَّةِ صافِياوَمَن قالَ إِنّي سَيِّدٌ وَاِبنُ سَيِّدٍ
زار الخيال خيال عبلة في الكرى
زارَ الخيالُ خيالُ عَبلَة َ في الكَرىلمتِّيم نشوانَ محلول العرىفنهضتُ أشكُو ما لقيتُ لبعدها
يا عبل قري بوادي الرمل آمنة
يا عَبلَ قَرّي بوادِي الرَّمل آمِنة ًمن العداة ِ وإن خوفتِ لا تخفيفدونَ بيتك أسدٌ في أناملها
سكت فغر أعدائي السكوت
سكتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُوَظنُّوني لأَهلي قَدْ نسِيتُوكيفَ أنامُ عنْ ساداتِ قومٍ
أبني زبيبة ما لمهركم
أَبَني زَبيبَةَ ما لِمُهرِكُمُمُتَخَدِّداً وَبُطونُكُم عُجرُأَلَكُم بِآلاءِ الوَشيجِ إِذا
لا أملك السيف إلا قد ضربت به
لا أَملِكُ السَيفَ إِلّا قَد ضَرَبتُ بِهِوَلا تَموتُ جِيادي وَهيَ أَغمارُوَلا أُعَوِّدُ مُهري أَن أُوَقِّفَهُ