ولما أن قرنت إلى جرير
وَلَمّا أَن قُرِنتُ إِلى جَريرٍأَبى ذو بَطنِهِ الا اِنحِدارارَأوا قَمَراً بِساحَتِهِم مُنيرا
أيكون دمن قرارة موطوءة
أَيَكونُ دِمنُ قَرارَةٍ مَوطوءَةٍنَبَتَت بخُبثٍ مِثلَ آلِ مُحَمَّدٍأَيهاتَ حَلَّت في السَماءِ بُيوتُهُم
آل المهلب قوم خولوا كرما
آلُ المُهلَّبِ قَومٌ خُوِّلوا كَرَماما نَالَهُ عَرَبيُّ وَلا كادالَو قيلَ لِلمَجدِ حِد عَنهُم وَخَلِّهم
أترجو أن تنال بني عقال
أَتَرجو أَن تَنالَ بَني عِقالٍرَجاءٌ مِنكَ تَطلُبُهُ بَعيدُفَإِنَّكَ قَد قَرَعتَ صَفاةَ قَومٍ
أمن دمنة بالماتحي عرفتها
أَمِن دمنَةٍ بِالماتِحيِّ عَرَفتَهاطَويلاً بِجَنبِ الماتِحيِّ سُكونُهاعَصى الدَمعُ مِنكَ الصَبرَ فاِحتَثَّ عَبرَةً
ألم تلمم على الطلل المحيل
أَلَم تُلمِم عَلى الطَلَلِ المُحيلِبِغربيِّ الأَبارِقِ مِن حَقيلِصَرَفتُ بِصاحِبي طَرَباً إِلَيها
أتشتم أقواما أجاروا نساءكم
أَتَشتُمُ أَقواماً أَجاروا نِساءَكُموَأَنتَ ابنَ يَربوعٍ عَلى الضَيمِ وارِكُأَجَرنا ابنَ يَربوعٍ مِنَ الضَيمِ بَعدَما
أآب الهم إذ نام الرقود
أَآبَ الهَمُّ إِذ نامَ الرُقودُوَطالَ اللَيلُ واِمتَنَع الهُجودُهَوىً لِلعَينِ بَينَ صَفا أُضاخٍ
أجد القلب هجرا واجتنابا
أَجَدَّ القَلبُ هَجراً وَاِجتِنابالِمَن أَمسى يواصِلُنا خِلاباوَمَن يَدنو لِيُعجِبَنا وَيَنأى
نبئت كلب كليب قد عوى جزعا
نُبِّئتُ كلبَ كُلَيبٍ قَد عَوى جَزَعاوَكُلُّ عاوٍ بِفيهِ التربُ وَالحَجَرُأَعيا فَعَقَّبَ يَهجوني بِهِ ضَجَرا