لا تلمني عتيق حسبي الذي بي

لا تَلُمني عَتيقُ حَسبي الَّذي بيوَاِلتَمِس لي الدَواءَ عِندَ الطَبيبِإِنَّ قَلبي ما زالَ مِن أُمِّ عَمروٍ

قالت ثريا لأتراب لها قطف

قالَت ثُرَيّا لَأَترابٍ لَها قُطُفٍقُمنَ نُحَيِّي أَبا الخَطّابِ مِن كَثَبِفَطِرنَ حَبّاً لِما قالَت وَشايَعَها

لقد أرسلت نعم إلينا أن ائتنا

لَقَد أَرسَلَت نُعمٌ إِلَينا أَنِ اِئتِنافَأَحبِب بِها مِن مُرسِلٍ مُتَغَضِّبِفَأَرسَلتُ أَن لا أَستَطيعُ فَأَرسَلَت

أراك يا هند في مباعدتي

أَراكِ يا هِندُ في مُباعَدَتيمُعتَلَّةً لي لِتَقطَعي سَبَبيهِندُ أَطاعَت بِيَ الوُشاةَ فَقَد

إن الحبيب ألم بالركب

إِنَّ الحَبيبَ أَلَمَّ بِالرَكبِلَيلاً فَباتَ مُجانِباً صَحبيفَفَزِعتُ مِن نَومِ عَلى وَسَنٍ

طال ليلي فما أحس رقادي

طالَ لَيلي فَما أُحِسُّ رُقاديوَاِعتَرَتني الهُمومُ بِالتَسهادِوَتَذَكَّرتُ قَولَ نُعمٍ وَكانَ ال

يا خليلي قربا لي ركابي

يا خَليلَيَّ قَرِّبا لي رِكابيوَاِستُرا ذاكُما غَداً عَن صِحابيوَاِقرَآ مِنّي السَلامَ عَلى الرَس

لعمري لقد بينت في وجه تكتم

لَعَمري لَقَد بَيَّنتُ في وَجهِ تُكتَمٍغَداةً تَلاقَينا التَجَهُّمَ وَالغَضَببِلا يَدِ سَوءٍ كُنتُ أَزلَلتُ عِندَها

إني وأول ما كلفت بحبها

إِنّي وَأَوَّلَ ما كَلِفتُ بِحُبِّهاعَجِبٌ وَهَل في الحُبِّ مِن مُتَعَجَّبِنُعِتَ النِساءُ فَقُلتُ لَستُ بِمُبصِرٍ