أيها الرائح المجد ابتكارا

أَيُّها الرائِحُ المُجِدُّ اِبتِكاراقَد قَضى مِن تِهامَةَ الأَوطارامَن يَكُن قَلبُهُ سَليماً صَحيحاً

هيج القلب مغان وصير

هَيَّجَ القَلبَ مَغانٍ وَصَيَردارِساتٌ قَد عَلاهُنَّ الشَجَروَرِياحُ الصَيفِ قَد أَزرَت بِها

آذنت هند ببين مبتكر

آذَنَت هِندٌ بِبَينٍ مُبتَكِروَحَذِرتُ البَينَ مِنها فَاِستَمَرأَرسَلَت هِندٌ إِلَينا ناصِحاً

لمن طلل موحش أقفرا

لِمَن طَلَلٌ موحِشٌ أَقفَرافَأَصبَحَ مَعروفُهُ مُنكَراوَلَو أَنَّهُ يَستَطيعُ الجَوا

قد هاج حزني وعادني ذكري

قَد هاجَ حُزني وَعادَني ذِكرييَومَ اِلتَقَينا عَشِيَّةَ النَفَرِبِالفَجِّ مِن نَحوِ دارِ عُقبَةَ وَال

يا من لقلب متيم كلف

يا مَن لِقَلبٍ مُتَيَّمٍ كَلِفٍيَهذي بِخَودٍ مَريضَةِ النَظَرِتَمشي الهُوَينا إِذا مَشَت فُضُلاً

ما كنت أشعر إلا مذ عرفتكم

ما كُنتُ أَشعُرُ إِلّا مُذ عَرَفتُكُمُأَنَّ المَضاجِعَ تُمسي تُنبِتُ الإِبَرالَقَد شَقيتُ وَكانَ الحَينُ لي سَبَباً

أعرفت يوم لوى سويقة دارا

أَعَرَفتَ يَومَ لِوى سُوَيقَةَ داراهاجَت عَلَيكَ رُسومُها اِستِعباراوَذَكَرتَ هِنداً فَاِشتَكَيتَ صَبابَةً

هل عند رسم برامة خبر

هَل عِندَ رَسمٍ بِرامَةٍ خَبَرُأَم لا فَأَيَّ الأَشياءِ تَنتَظِرُوَقَفتُ في رَسمِها أُسائِلُهُ