ألا من يرى رأي امرئ ذي قرابة
أَلا مَن يَرى رَأيَ اِمرِئٍ ذي قَرابَةٍأَبَت نَفسُهُ بِالبُغضِ إِلّا تَطَلُّعاوَما ذاكَ عَن شَيءٍ أَكونُ اِجتَنَيتُهُ
أربت إلى هند وتربين مرة
أَرِبتُ إِلى هِندٍ وَتِربَينِ مَرَّةًلَها إِذ تَوافَقنا بِقَرنِ المُقَطَّعِلِتَعريجِ يَومٍ أَو لِتَعريسِ لَيلَةٍ
أقول لأسماء اشتكاء ولا أرى
أَقولُ لِأَسماءَ اِشتِكاءً وَلا أُرىعَلى إِثرِ شَيءٍ قَد تَفاوَتَ مُجزَعاأَلَم تَعلَمي يا أَسمَ أَنّي مُغاضِبٌ
وقالت لتربيها غداة لقيتها
وَقالَت لِتِربَيها غَداةَ لَقيتُهاوَمُقلَتُها بِالماءِ وَالكُحلِ تَدمَعُبِذي الشَريِ هَل مِن مَوقِفٍ تَقِفانِهِ
لقد حببت نعم إلي بوجهها
لَقَد حَبَّبَت نُعمٌ إِلَيَّ بِوَجهِهامَسافَةَ ما بَينَ الوَتائِرِ فَالنَقعِوَمِن أَجلِ ذاتِ الخالِ أَعمَدتُ ناقَتي
غشيت بأذناب المغمس منزلا
غَشيتُ بِأَذنابِ المُغَمَّسِ مَنزِلاًبِهِ لِلَّتي نَهوى مَصيفٌ وَمَربَعُمَغانِيَ أَطلالٍ وَنُؤياً وَدِمنَةً
ليت شعري هل أقولن لركب
لَيتَ شِعري هَل أَقولَن لِرَكبٍبِفَلاةٍ هُم لَدَيها هُجوعُطالَما عَرَّستُمُ فَاِركَبوا بي
ألم تسأل الأطلال والمتربعا
أَلَم تَسأَلِ الأَطلالَ وَالمُتَرَبَّعابِبَطنِ حُلَيّاتٍ دَوارِسَ بَلقَعاإِلى الشَريِ مِن وادي المُغَمَّسِ بُدِّلَت
طال من آل زينب الإعراض
طالَ مِن آلِ زَينَبَ الإِعراضُلِلتَعَدّي وَما بِنا الإِبغاضُوَوَليدَينِ كانَ عُلِّقَها القَل
ألا يا حبذا نجد
أَلا يا حَبَّذا نَجدٌوَمَن أُسكِنها أَرضاوَحَيّا حَبَّذا ما هُم