أحب لحب عبلة كل صهر
أُحِبُّ لِحُبِّ عَبلَةَ كُلَّ صِهرٍعَلِمتُ بِهِ لِعَبلَةَ أَو صَديقِوَلَولا أَن تُعَنِّفَني قُرَيشٌ
منع النوم ذكرة
مَنَعَ النَومَ ذِكرَةٌمِن حَبيبٍ مُفارِقِنازِحِ الدارِ عَن دِيا
ألم خيال من سليمى فأرقا
أَلَمَّ خَيالٌ مِن سُلَيمى فَأَرَّقاهُدوءً وَلَم يَطرُق هُنالِكَ مَطرَقاأَلَمَ بِبَطحاءِ الكَديدِ وَصُحبَتي
ألم تسأل الربع أن ينطقا
أَلَم تَسأَلِ الرَبعَ أَن يَنطِقابِقَرنِ المَنازِلِ قَد أَخلَقادِيارَ الَّتي تَيَّمَت عَقلَهُ
ولقد قلت يوم بانوا لبكر
وَلَقَد قُلتُ يَومَ بانوا لِبَكرٍأَنتَ يا بَكرُ سُقتَنا ذا المَساقاأَنتَ قَرَّبتَني إِلى الحينِ حَتّى
ذات حسن إن تغب شمس الضحى
ذاتُ حُسنٍ إِن تَغِب شَمسُ الضُحىفَلَنا مِن وَجهِها عَنها خَلَفأَجمَعَ الناسُ عَلى تَفضيلِها
لقد عجت في رسم أجد زمانه
لَقَد عُجتُ في رَسمٍ أَجَدَّ زَمانُهُلَنا دارِسٍ ما كانَ غَيرُ التَواقُفِعَشيَّةَ قالَت قَد أَشادَ بِسِرِّنا
بان الخليت وبينهم شغف
بانَ الخَليتُ وَبَينُهُم شَغَفُوَالدارُ أَحياناً بِهِم قَذَفُما عَوَّدوكَ بِنَأيِ دارِهِمُ
أفتني إن كنت ثقفا شاعرا
أَفتِني إِن كُنتَ ثَقفاً شاعِراًعَن فَتىً أَعوَجَ أَعمى مُختَلِفسَيِّءِ السَحنَةِ كابٍ لَونُهُ
لقد أرسلت حولا قلبا
لَقَد أَرسَلَت حُوَّلاً قُلَّباًيُرى جافِياً وَهوَ خَبٌّ لَطيفُإِلَينا عِشاءً بِأَن قِف لَنا