حدثيني وأنت غير كذوب
حَدِّثيني وَأَنتِ غَيرُ كَذوبٍأَتُحِبّينَني جُعِلتُ فِداكِوَاِصدُقيني فَإِنَّ قَلبي رَهينٌ
لعمري لو أبصرتني يوم بنتم
لَعَمرِيَ لَو أَبصَرتِني يَومَ بِنتُمُوَعَيني بِجاري دَمعِها تَتَرَقرَقُوَكيفَ غَداةَ البَينِ وَجدي وَكَيفَ إِذ
إن الخليط الذين كنت بهم
إِنَّ الخَليطَ الَّذينَ كُنتُ بِهِمصَبّاً دَعَوا لِلفِراقِ فَاِنطَلَقواعَصاهُمُ مِن شَتيتِ أَمرِهِمُ
أدخل الله رب موسى وعيسى
أَدخَلَ اللَهُ رَبُّ موسى وَعيسىجَنَّةَ الخُلدِ مَن مَلاني خَلوقامَسَحَتهُ مِن كَفِّها بِقَميصي
ألا يا بكر قد طرقا خيال
أَلا يا بَكرُ قَد طَرَقاخَيالٌ هاجَ لي الأَرَقاأَجازَ البيدَ مُعتَرِضاً
فيا ويح قلبي ما يستفي
فَيا وَيحَ قَلبي ما يَستَفيقُ مِن ذِكرِ هِندٍ وَما أَن يُفيقاجَعَلتُ طَريقي عَلى بابِكُم
قل للمنازل من أثيلة تنطق
قُل لِلمَنازِلِ مِن أُثَيلَةَ تَنطِقُبِالجِزعِ جِزعِ القَرنِ لَمّا تُخلِقِحُيَّيتِ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ
يا ذا الذي في الحب يلحى أما
يا ذا الَّذي في الحُبِّ يَلحى أَماتَخشى عِقابَ اللَهِ فينا أَماتَعلَمُ أَنَّ الحُبَّ داءٌ أَما
أيها القلب ما أراك تفيق
أَيُّها القَلبُ ما أَراكَ تَفيقُطالَ ما قَد تَعَلَّقَتكَ العَلوقُهَل لَكَ اليَومَ إِن نَأَت أُمُّ بَكرٍ
فلما التقينا واطمأنت بنا النوى
فَلَمّا اِلتَقَينا وَاِطمَأَنَّت بِنا النَوىوَغُيِّبَ عَنّا مَن نَخافُ وَنُشفِقُأَخَذتُ بِكَفّي كَفَّها فَوَضَعتُها