ألم تربع على الطلل
أَلَم تَربَع عَلى الطَلَلِوَمَغنى الحَيِّ كَالخِلَلِتُعَفّي رَسمَهُ الأَروا
قد زاد قلبي حزنا
قَد زادَ قَلبي حَزَناًرَسمٌ وَرَبعٌ مُحوِلُرَبعٌ لِهِندٍ مُقفِرٌ
زارنا زور سررت به
زارَنا زَورٌ سُرِرتُ بِهِلَيتَ ذاكَ الزَورَ لَم يَعجَلإِذ أَتانا لَيلَةً وَجِلاً
وبعادي وما علمت بذاكا
أَيُها العاتِبُ الَّذي رامَ هَجريوَبِعادي وَما عَلِمتُ بِذاكاقُلتَ أَنتَ المَلولُ في غَيرِ شَيءٍ
حي المنازل أضحى رسمها مثلا
حَيِّ المَنازِلَ أَضحى رَسمُها مَثَلاإِربَع نُسائِلُها لا بَأسَ أَن تَسَلاعَنِ الَّتي لَم يَرَ الرائِي كَصورَتِها
تقول غداة التقينا الربا
تَقولُ غَداةَ اِلتَقَينا الرَبابُ يا ذا أَفَلتَ أُفولَ السِماكِكَفَّت سَوابِقَ مِن عَبرَةٍ
أيها العاتب المكثر فيها
أَيُّها العاتِبُ المُكَثِّرُ فيهابَعضَ لَومي فَما بَلَغتَ مُناكالَم يَكُن مِن عِتابِنا بِسَبيلٍ
أأنكرت من بعد عرفانكا
أَأَنكَرتَ مِن بَعدِ عِرفانِكامَنازِلَ كانَت لِجيرانِكامَنازِلَ بَيضاءَ كانَت تَكونُ
ألا يا سلم قد شحطت نواك
أَلا يا سَلمَ قَد شَحَطَت نَواكِفَلا وَصلٌ لِغانِيَةٍ سِواكِوَلا حُبٌّ لَدَيَّ وَلا تَصافٍ
أرسلت هند إلينا رسولا
أَرسَلَت هِندٌ إِلَينا رَسولاًعاتِباً أَن ما لَنا لا نَراكافيمَ قَد أَجمَعتَ عَنّا صُدوداً