ودع لبابة قبل أن تترحلا

وَدِّع لُبابَةَ قَبلَ أَن تَتَرَحَّلاوَاِسأَل فَإِنَّ قَليلَهُ أَن تَسأَلاأُمكُث بَعَمرِكَ لَيلَةً وَتَأَنَّها

عوجا نحي الطلل المحولا

عوجا نُحَيِّ الطَلَلَ المُحوِلاوَالرَبعَ مِن أَسماءَ وَالمَنزِلاوَمَجلِسَ النِسوَةِ بَعدَ الكَرى

خليلي عوجا نسأل اليوم منزلا

خَليلَيَّ عوجا نَسأَلِ اليَومَ مَنزِلاًأَبى بِالبِراقِ العُفرِ أَن يَتَحَوَّلابِفَرعِ النَبيتِ فَالشَرى خَفَّ أَهلُهُ

يا أم نوفل فكي عانيا مثلت

يا أُمَّ نَوفَلَ فُكّي عانِياً مَثَلَتبِهِ قَريبَةُ أَو هُوَ هالِكٌ عَجَلاكَمَ دَعوتِ الَّتي قامَت بِقَرقَرِها

ألا إني عشية دار زيد

أَلا إِنّي عَشيَّةَ دارِ زَيدٍعَلى عَجَلٍ أَرَدتُ بِأَن أَقولاأَنيلي قَبلَ وَشكِ البَينِ إِنّي

أرسلت لما عيل صبري إلى

أَرسَلتُ لَمّا عيلَ صَبري إِلىأَسماءَ وَالصَبُّ بِأَن يُرسِلاأَذكُرُ أَن لا بُدَّ مِن مَجلِسٍ

فجعتنا أم بشر

فَجَعَتنا أُمُّ بِشرٍبَعدَ قُربٍ بِاِحتِمالِبَينَمَ نَحنُ جَميعاً

أتاني كتاب منك فيه تعتب

أَتاني كِتابٌ مِنكِ فيهِ تَعَتُّبٌعَلَيَّ وَإِسراعٌ هُديتِ إِلى عَذليفَعَزَّيتُ نَفسي ثُمَّ مالَ بِيَ الهَوى

قل للذي يهوى تفرق بيننا

قُل لِلَّذي يَهوى تَفَرُّقَ بَينِنابِحَبلِ وِدادي أَيَّ ذَلِكَ يَفعَلُفَوَيلُ اِمِّها أُمنِيَّةً لَو تَفَهَّمَت

تصابي وما بعض التصابي بطائل

تَصابي وَما بَعضُ التَصابي بِطائِلِوَعاوَدَ مِن هِندٍ جَوى غَيرُ زائِلِكَما نُكِسَت هَيماءُ أُحدِثَ رَدعُها